بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سيدي المعلم

سيدتي المعلمة

سيدي الأب

سيدتي الأم

سيدي الأخ

سيدتي

أبني الطالب

أبنتي الطالبة

جاري ألعزيز


كيف نعاتب اليهود والكفار وهم يهينون القرآن ونحن من نهين القران ونحن بلد الاسلام بلد الرسالة بلد مهبط الوحي بلد الاسلام والمسلمين


كنت في زيارة لاأخي العزيز / فهد أبو أصيل والف شكر له فقد مدني بصور

لمحاولته نشر هذى الصور المؤلمه لى لكي انشرها للجميع

والذي يعمل في شركة تدوير النفايات في منطقة القصيم


لوحظ في شركة تدوير النفايات تستقبل النفايات للمدينة كاملا وتقوم بفرز النفايات منها تطليع البلاستيك والحديد

والالمنيوم والكراتين والورق منها الجرايد وأثناء فرز النفايات لوحظ على القران الكريم تحوي أجزاء عم وتبارك وبعض الكتب الدراسية

التي تحتوي على ايات قرآنية في مكب النفايات وحاويات النفايات والتي تحتوي على قمائم ونفايات قذرة الله يكرمك

ألمنزل : يرمون الكتب بعد أنتهاء الفصل الدراسي وهي تحتوي على آيات وأحاديث شريفة !!!

الطالب والطالبة : يرمون الكتب بعد رجوعهم من ألاختبارات أما في فناء المدرسة أو في فناء المنزل !!!

ربة المنزل : ترمي جميع الكتب في مرمى النفايات بدون أي أهتمام للكتب

ألمدرسة يرمون الكتب الدراسية بعد كل إمتحان ويفحطون عليها بسياراتهم وهي تحتوي على آيات وأحاديث شريفة !!!

أليس التفحيط على الكتب الدراسية التي تحتوي على أيات القرآن إهانة وتدنيس ؟؟؟؟

كيف يصل بنا إهمال الكتب الدراسية ومصاحف الدراسة ؟؟

أين حميتنا للآيات ؟ والمصاحف ؟؟ والكتب التي تحويها ؟؟؟

(( وقد رأيتها بعيني مصاحف ممزقة في درام النفايات )) !!!!

كيف نرميها مع حفائظ الأطفال والقمائم ؟؟؟

؟؟ اليس هذا تدنيس للقرآن والأيات ؟؟

الا يكون لدينا شيء من الوعي فنوصلها لحاويات جمع الورق لكي يستفاد منها كورق وتباع لصالح الجمعيات الخيرية ؟؟؟

الأيكون لدينا شي من الوعي فنقوم بحرقها أذا كانت ممزقة ولا يستفاد منها ولا أعتقد أن فيها شي فإن عثمان رضى

الله عنه لما وحَّد المصاحف على لغة قريش أمر بإحراق ما عداها فأحرقت ولم يعلم له مخالف من الصحابة رضى الله عنهم،

وكذلك أيضاً ما كان فيه اسم الله لا بأس بإحراقه إلا أنه حسب الأمر الواقع في المصاحف المقطوعة إذا أحرقت فإن لون

الحروف يبقى بعد الإحراق، لون الحرف يبقى ظاهراً في الورقة بعد الإحراق،

فلابد بعد إحراقها من أحد أمرين إما أن تدفن وإما أن تدق حتى يكون رماداً لئلا تبقى الحروف فيطير بها الهواء فتداس بالأقدام،

واشدا مرارتاً حين يتأون اناس لزيارة الشركة من خارج المملكة سواً مسلمين او غير مسلين يسألون في تعجب وغضب ((اهذا هو قرانكم في القمامة))؟؟

لانجي ونلوم الشركة فالشركة عليها بتدوير النفايات فقط نلوم أنفسنا جميعا فنحن محاسبين أمام رب العالمين
























أخواني ألامر خطير جداااااااا