ليست مشكلتنا مشكله موظف صغير او موظفوا المطارات او موظفوا وزارات

مشــــــــكلتنا

مشكله وزراء اعمارهم من 70 الى 80 سنه من ذو ان خلقت والحقائب الوزاريه تدور بين اشخاص معينين واسر معينه

انظر الى وزاره الماليه عليها وزير لازال شاب تنفذ القرارات بسرعه فائقه

انظر الى وزاره الخدمه المدينه لم يعد يفرق وزيرها ينظر الى مهندسينا على انهم نساء ويلقي الكلام جزافا

الوزراء فقط من المنطقه الوسطى ومكه والمدينه وكلهم ابنا طبقه غنيه لايزيدهم وجودهم في الوزاره شي ولايعني لهم ذهابها شي

جلست امام احد الوزراء فازعجني حشرجه نفسه لايكاد النفس يخرج منه لكبر سنه ووزنه الزائد فتذكرت قول النبي صلى الله عليه وسلم

في اخر الزمان اناس ياكلون ويتمتعون ويسمنون كما تسمن بخت الابل

عندما نرى وزرائنا شباب اتي بهم من قلب العمل الميداني الى هرم الوزارات سترى التغير ونهوض الدوله والاستفاده من الطفره التي ذهبت سدى

حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله وكفى

__________________
ربنا اتناء في الدنياء حسنه وفي الآخرةِ حسنه وقنا عذاب النار
<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>
يارب قدم اليك عبدا نحبه ويحبنا فاوسع مدخله واكرم نزله اللهم ارحم عبدالله بن عبدالعزيز

اللهم يارب العالمين
ان تحقظ لنا ولات امرنا
وان تمد ملكنا سلمان الحزم بالنصر والظفر
اللهم ان تقوي عزائم المحمدين على طاعتك
وسلطهم على كل فاسق ومنافق واصلح بطانتهم

اخوي الظور ... الحمد لله على السلامة والف مبروك ...

هذا المقطع ينطبق على ما تفضلت وذكرت ...


http://www.youtube.com/watch?v=6A9dv...be_gdata_playe

لبست الحرير والديباج حتى اشتهيت البياض

وركبت الجياد والمطايا حتى رغبت نعلي

وراودني الملل منكم حتى مللتموني

رحمك الله يامعاويه ولارحم القذافي

مبروك على ماذا اخوي ماجد

اشكرك

__________________
ربنا اتناء في الدنياء حسنه وفي الآخرةِ حسنه وقنا عذاب النار
<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>
يارب قدم اليك عبدا نحبه ويحبنا فاوسع مدخله واكرم نزله اللهم ارحم عبدالله بن عبدالعزيز

اللهم يارب العالمين
ان تحقظ لنا ولات امرنا
وان تمد ملكنا سلمان الحزم بالنصر والظفر
اللهم ان تقوي عزائم المحمدين على طاعتك
وسلطهم على كل فاسق ومنافق واصلح بطانتهم

مبروك على التكريم في حايل .. وتستاهل

شفنا الصور

خذوا هذا الخبر الطازج ...

==========

في ظل الحديث عن إيقاف 34 طياراً سعودياً عن العمل
"الخطوط السعودية" تتعاقد مع بنجلاديشيين لقيادة طائراتها
عبير الرجباني - سبق - الرياض: علمت "سبق" أن "الخطوط السعودية" ضمّت مؤخراً طيارين يحملون الجنسية البنجلاديشية إلى طاقم طياريها.

وتشير معلومات إلى أن "الخطوط" أنهت إجراءات توقيع العقود مع الطيارين الجدد، وتم تحويلهم للحصول على إحدى الدورات في دبي بعد أن اتضح عدم إجادتهم النطق بالانجليزية بعد وصولهم لمحافظة جدة. وبات من المتوقع أن يتولى هؤلاء البنجلاديشيون قيادة الطائرات خلال الأشهر القليلة المقبلة.

ويأتي هذا الإجراء في ظل قيام "الخطوط السعودية" خلال الفترة الماضية بإيقاف نحو 34 طياراً سعودياً عن العمل دون توضيح المبررات.

مساعد المدير العام للعلاقات العامة بالخطوط السعودية عبدالله الأجهر قال لـ"سبق": إن الطيارين البنجلاديشيين الذين تعاقدت معهم الخطوط السعودية يبلغ عددهم 3 فقط، وأقل واحد منهم لديه خبرة خمس سنوات على طائرات بوينج 747.

والله لحد الان ماشفتها ودي اشوف عمري ونا اخذ الدرع من يد الغرمول

هاه يابو عصام اخوك رزه ولا لا اكيد انك يابو عصام يوم شفت الصوره ظغت زر الهروب وقطعت الاتصال بالنت تفكرني فايرز هههههه

__________________
ربنا اتناء في الدنياء حسنه وفي الآخرةِ حسنه وقنا عذاب النار
<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>
يارب قدم اليك عبدا نحبه ويحبنا فاوسع مدخله واكرم نزله اللهم ارحم عبدالله بن عبدالعزيز

اللهم يارب العالمين
ان تحقظ لنا ولات امرنا
وان تمد ملكنا سلمان الحزم بالنصر والظفر
اللهم ان تقوي عزائم المحمدين على طاعتك
وسلطهم على كل فاسق ومنافق واصلح بطانتهم

لا والله رزة ...

بس صورة طريب اكثر رزة ... بالبشت كانك امير

مشكورين على هذا الموضوع الجيد $

__________________
للتـــواصــــل .؟

m55455m@hotmail.com

اشكر جميع من تفضل بالمرور و المشاركه واثراء الموضوع
و ارجو ان نتفاعل جميعا للدعوة عبر كافة الوسائل بالسماح
لشركات الطيران على الاقل العربية بالدخول لسد النقص الحاصل
في الرجلات و التاخير المستمر و الانتظار الطويل لدرجة انه لا يفرح
الواحد منا بالحصول على مقعد قبل اقل من نصف شهر و المعاناه اكثر
للمرضى اللذين ينتظرون مواعيدفم لاشهر بل لسنوات ثم نضيع عليهم
بتاخير رحلة او الغاء حجز مما يجعلهم بنتظرون ستة اخرى
وحسبنا و حسبهم الله على من كان السبب او بيده حل ولا يتقدم به

وشكرا للجميع

بقلم يوسف المحيميد / جريدة الجزيرة


ما معنى أن يكون لدينا ناقل وطني، معنى ذلك أن يكون هو المتكفّل بخدمة النقل الجوي داخل بلادنا حينما يعجز الآخرون، ويتعرّض غيره للخسارة، أن يعنى بالمواطن كما لو كان له حق عليه، ليس حق المواطنة، بل حق العميل أو المستهلك، أن يعاقب كل موظف في المطارات الداخلية على إهماله أو تعاليه على المستفيد من الخدمة، فكم من مواطن ومواطنة، رجل كبير في السن، وطفل، تناثروا في المطارات بشكل مزرٍ، بسبب تأخير رحلة، أو بسبب حالة طقس في مدينة الوصول، وأبرز واقعة على ذلك، فوضى المسافرين المضطهدين في مطار الملك عبدالعزيز بجدة، الذين تأجلت رحلاتهم إلى الرياض والدمام والقصيم بسبب حالة الطقس، وعاصفة الغبار التي حجبت الرؤية!.

لا أحد ينكر ظروف الطيران مع سوء الأحوال الجوية، بل إن دول العالم كلها تعاني أحوالاً جوية أكثر تكراراً مما لدينا، من عواصف ثلجية وحجب رؤية، وحتى إضرابات عمال المطارات لأيام أحياناً، لكن الفرق هو احترام العميل، احترامه كإنسان فقط، تعويضه بكل الطرق الممكنة عن تعطيله، توفير السكن والوجبات، وقبلهما زرع الابتسامات تجاههم بطريقة تدعو إلى الاطمئنان والاحترام، وهو للأسف ما لا نجده من موظفي الخطوط السعودية، الذين يتعاملون مع المسافرين بمنّة وتعالٍ لا يمكن فهمه ولا تفسيره، ثم تأتي الجملة العجيبة في نهاية كل رحلة: شكراً لاختياركم السعودية! (حتى لو لم يكن ثمّة اختيار، بل اضطرار لاستخدامها رغم أنوفنا!).

المذهل أنه رغم كون السوق السعودية مطمعا لكل الأنشطة والمجالات التجارية، سواء في النقل العام، النقل الجوي، السكك الحديدية، بسبب كثافة السكان وقدرتهم الشرائية، فضلاً عن النسب العالية من العناصر السكانية الأجنبية التي تعيش في البلاد، إضافة إلى اتساع الرقعة الجغرافية لدينا، وحاجة قطاعات الشحن إلى تنويع وسائل النقل بين مدن تبلغ مسافاتها أكثر من ألفي كيلومتر، ومع ذلك لم تنجح لدينا أي من هذه الوسائل، وكأننا دولة في القرن الثامن عشر، أو دولة لا تملك المال والثروات لإنجاز هذه المشروعات، أو لا تملك الكفاءات البشرية!.

ولعل أكثر ما يحز في النفس ويشعرنا بعدم الثقة في مستقبلنا، أن ما يقارب 400 طيار، تعلّموا الطيران ودرسوه في الخارج على حسابهم الشخصي، لمدد لا تقل عن سنتين دراسيتين، وحينما عادوا لم يجدوا الفرصة المناسبة في بلادهم، بسبب وضع شروط جديدة، معقدة وطاردة، ليعمل بعضهم سائق أجرة في سيارة ليموزين، فبدلاً من أن يتبناهم الناقل الوطني، ويمنحهم دورات تدريبية إضافية، إذا لم يكن يثق بقدراتهم، أو يلحقهم بشركات طيران أجنبية لحد استكمال ساعات الطيران المناسبة، التي تضمن خبرتهم، بدلاً من تركهم عاطلين أو سائقي أجرة، حتى نملك أن نرد على جملة الخطوط المعهودة، لنقول: شكراً لاختياركم السعوديين!. أكاد أجزم أن معظمنا يحب «السعودية»، ولا يثق في سفره إلا بناقله الوطني، ويتمنى ألا يستخدم غيرها، وأن يتنفس براحة وسعادة وهو يسمع جملة الشكر تلك، ليس عبر جهاز تسجيل محنّط يتكرر منذ خمسين عاماً، بل أن يسمعها بشكل مباشر من موظفي السعودية، بعد أن تأسره ابتساماتهم ودماثة أخلاقهم!.

__________________

[grade="008080 008080 008080 008080"]لا اله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين[/grade][grade="DC143C DC143C DC143C DC143C"]beshry@hotmail.com[/grade]