يقول الشاعر
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ,,,,,, فرجت وكنت أظنها لاتفرج

الحقيقة أن الناظر لأحوال العالم الإسلامي يجده حال لايسر ولايبشر بخير
أمة منهزمة ضعيفة مهزوزة ................
وضعها مزري لأبعد الحدود ......
بالرغم من ذلك تلوح في الأفق بارقة أمل ...إن مع العسر يسرا
المستقبل لهذا الدين ...هذه عقيدة راسخة لابد أن نؤمن بها ونجزم بها
مهما طال الظلم والقهر ومهما ارتفعت راية الباطل فإنها ساعة
وراية الإسلام باقية إلى قيام الساعة

شيخ سعيد أتقم إليك بجزيل الشكر والتقدير والإمتنان على جميل وروعة ماتخطه وتسطره لنا بقلمك الرائع وفكرك النير

الله يحفظك ويرعاك