أخي أبو عصام

بالنسبة لهذه الأضافة الأخيرة لكم بأعلاه، فأن لي تعليق مقتضب وواضح في الشكل والمضمون:

مكتوب في أضافة سعادتكم:
وعرب تايمز اول من فجر الفضيحة....

تعليقي: لا تتوقعون دائما بأن ما تكتبه هذه الصحيفة صحيح 100%، فالسنوات الأخيرة أثبتت عدم الحيادية او المصداقية في هذه الصحف الأمريكية والأجنبية الأخرى!!!

مكتوب في أضافة سعادتكم:
حول سيف الرسول المعروف باسم (الأجرب) الذى حاول الشيخ بيعه سراً فى امريكا،
مستفسرا عن صحة ملكيته للسيف الأجرب وعن صحة ملكية الرسول للسيف وكيف ال السيف اليه....

تعليقي: فهذا أيضا من نسج الخيال والكلام المستحيل، لأن السيف من ضمن السيوف التي تم أغتنامها في الغزوة المباركة على العراق أبان الفترة التي حكم فيها الأمام سعود بن عبدالعزيز بن محمد آل سعود في الدولة السعودية الأولى.

مكتوب في أضافة سعادتكم:
«لقد ظل هذا السيف رمزا من رموز العائلة الواحدة والأصل الواحد والموقف الواحد على مر السنين، وقد ارتأينا بهذه المناسبة المباركة أن يكون مكانه بين أياديكم الكريمة تذكارا لما بناه الأولون، وأمانة خالصة للأخوة الحقيقية والتاريخية بيننا، وللتكاتف والتلاحم بين الشعبين السعودي والبحريني.

تعليقي: فهذا ان دل فأنما يدل على أن علاقات الأسرتين المالكتين مع بعضهما أعلى من أكاذيب ومغالطات المرجفين والحاقدين، كما أن هذة الفقرة ما ذكرته أنأ في النقطة الثالثة في ردي السابق على أخينا صالح بن ناعمه.

مكتوب في أضافة سعادتكم:
الأطرف من هذا ان شيوخ البحرين - وبعض حكامنا العرب - ظنوا ان المحاكم فى امريكا تعمل وفقاً لنواميسهم وأن
القوانين هنا تفصل على مقاسهم كما هو الحال فى بلدانهم،
أن القضاء فى أمريكا ليس فيه (خيار وفقوس) كما هو الحال فى محاكم البحرين وابو ظبى والأردن واليمن وغيرها...

تعليقي:
ما دام قدحوا في قضاء الدول العربية الأسلامية، فهذا يؤكد تعليقي الأول بالأعلى.

أخوكم / أبو سحمي