السلام عليكم ورحمه الله

كاتبنا الجميل وصاحب القلم الذهبي / أبو ظبيان

لله درك


نعم شعارت كثيرة ...ويظل لشعار الإسلام شياطين

من فوقة وتحته

من الداخل والخارج

هي السبيل لنرقى كما كنا

والتاريخ يشهد

والتجربه موجوده

الشعارات الليبراليه والعلمانيه ضد الإسلام لا تريد غير أن نظل نحجز رقما في القاع

مايذهلني ...هم أبناء جلدتنا

واما غيرهم فقد يكون لهم الحق في الخوف والدفاع

ولكن أبنائنا ....تتكلم بلسان عربي وقومي

يجرد الدين من الدنيا ...ليهوي بنا إلى الدنيا

ونبقى ...والقافله تسير

-------------------------------------------------------------------

شكرا اخوي ابو ظبيان

رائع رائع وسلمت يمناك وطاب مداد قلمك

لك تحياتي وباقة من ورودي أهديها لشخصك الكريم

وتقبل تحياتي

----------------------------------------------------------------------------

أخوك / منصور العبدالله ( وااااادي الغلاااااا )

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

أخى/ منصور.
لأن هُناك فراغ هائل فى نفوس الكثير ممن ينتمون لِلإسلام لإن تصورها العام لِلإسلام طفولىّ وسطحى يستقى فلسفته من عقود الإضمحلال العقلى عبر التاريخ الأوسط والأخير والمعاصر. زد على ذلك عديمو الفقه والغوغاء الحيارى!!
وبلا شك أن الأوضاع العامة على الساحة الإسلامية تواجه إشكالاً حقيقيا فكرياً وعقديا وفلسفياً قد تنذر بعضها بكوارث.
ولعل الفلسفة الغربية التى تنبؤنا جذور أهدافها بمحاربة العقيدة والفضيلة قد عبدت الطّريق للفكر الليبرالى القائم على مُنتجات فلسفة المنشأ من أركان الجادّات والمنتجعات الفكرية عبر شوارع وحانات أوروبا ولذلك تهافت متهافتون عبر أطراف حروفها البراقة.
ومع هذا ستضل العقيدة الإسلامية هى المُلهمة للفكر الإنسانى كماكان عبر القرون منذ شعاع النور وحتى النهضة للفكر والعلوم الإنسانية التى أشاعها المسلمون فى أصقاع الدنيا ولا يُمكن أن نحمى أنفسنا إلا بالعودة الحقيقية لِلإسلام الحقيقى بعيدا عن الرعاع وعنها ستزول تلك الأفكار الهزلية التى ما أن يمر زمنا أو ردحا منه حتى يتبين خُواءها وتبقى الفضيلة صمام الأمان لكل ذى لب وعقل.
أُقدر لك قراءتك وتعقيبك مع تقديرى,,,,,,,,,