اخواني الاعزاء
نود ان نتعرف على بعض العشائر في اقليم الرياض قديما
مثلا الشاعر عامر السمين الوائلي حلفا لا جدا في موسوعه وكيبيديا الموسوعه الحره تقول ان عامر السمين ينتسب الى ال عبد الحميد بن مدرك الذي منه الضياغم من نسل روح بن مدرك من بني عنز بن وايل اهل سراه عسير قديما الذي تزوج عبيده بنت الزير سالم بعد معاويه الخير؟؟؟
واقول وأؤكد ان نسب ال عبد الحميد بن مدرك من مذحج ولا خلاف في ذالك ابدا
ولكنه على مااعتقد ان حالفهم وبلادهم في نجد ملهم وغيرها
هذا ماكتب عن عامر السمين القائل

أنا من بني عبد الحميد ابن مدرك ،،، هل الضرب في الهامات والمنسب العالي



وفي قول ابن لعبون الوائلي مانصه وهو منقول من منتديات عنزه يقول مانصه يقول النسابة والمؤرخ النجدي حمد بن محمد بن لعبون الوائلي : في مخطوطته الأنساب : كانت لبني وائل حاضرة كثيرة من أعظمهم بني حنيفة وبنو يشكر وأهل خيبر ويقال بعض الدواسر الذين ليسوا من زائد وهم من بني تغلب ومن حاضرتهم في هذا الزمان الجميلات في الأفلاج الخ ........ الى ان قال وضح تحت ماقاله الف خط؟ قال وآخر من ذكر من من رؤساءها وساكنيها آل عطا المنتسبون إلى بني وائل وعامرالسمين ويفتخرون بأنهم من بني عبد الحميد من مدرك كما قال عامر السمين الشاعر المشهور
أنا من بني عبد الحميد ابن مدرك ،،، هل الضرب في الهامات والنسب العالي

واقول ان ال عبد الحميد هم من مذحج لا جدال في ذالك
وعاصر عامر السمين الشريف بركات حاكم مكة ومدحه




ومدح مقرن بن زامل حاكم الدولة الجبرية في الاحساء وغيره من حكام تلك الدولة


واتسم شعره بالجزالة والقوة والاعتزاز بالنفس


وعاصر عامر السمين الشريف بركات حاكم مكة ومدحه




وللدكتور أحمد العريفي بحث جميل خلص فيه إلى أن عامر السمين من العطيان من عائذ، قدموا نجد في القرن الثامن الهجري ومن منازلهم قرية ملهم وهي مدينة صغيرة شمال غرب مدينة الرياض .

وقد عاش عامر السمين في مطلع القرن العاشر الهجري وكان معاصرا لأمراء الدولة الجبرية حيث مدح في قصائده عضيب بن زامل وعلي بن أجود و قطن بن سيف وكذلك مدح الشريف بركات بن محمد وجميعهم عاشوا مطلع القرن العاشر الهجري.





واخيرا الحقيقه التى لايمكن ان تطمس ان ال يزيد اسلاف ال سعود هم من مذحج من عائذ الله كما قاله العمري وغيره ولكنهم دخلو في حنيفه الوائليه دخول بعضهم في قبائل أخرى نتيجة الضعف كمن هم في الضفير ومنهم في بني ضبة ومن هم في بني حنيفة ولا يستبعد غيرهم في قبائل أخرى .ما ذكره ابن لعبون عن قتل الموالفة لآل يزيد وإفنائهم لهم كذلك دخول بعضهم في قبائل أخرى والادله كثيره
دهام بن دواس بن عبدالله بن شعلان اليزيدي كما ترجم له العثيمين ، وقد المح ابن خميس ولم يصرح الى انه عائذي بقوله : انه كان بينه وبين زيد بن زامل صلة ويؤكد ذلك لجوء دهام الى زيد بعد هروبه من الرياض .






كما قال احد ابناء ال عايذ الله

اما القول انها خلفت بني حنيفة على اليمامة فهذا الكلام صحيح اذا سلمنا ان بني مزيد ويزيد من بني حنفيه ولكنها في الحقيقة من عائذ كما اكد العمري وابن لعبون والعلماء الذين نقل عنهم حتى الشاعر ابن جعيثن لم يشر في قصيدته ان ال مزيد وال يزيد من بني حنيفة وبذلك تكون عائذ خلفت بني الاخيضر على حكم اليمامة وليس بني حنيفة ولا اعرف سبباً لتقلص نفوذ القبيلة بعد ما كانت تسيطر على الكثير من بلاد نجد ولكن اظن ان تحضرها كان من الاسباب


وساذكر ماقاله الحيدري صاحب كتاب (عنوان المجد في بيان احوال بغداد والبصرة ونجد) عن الخرج قال: " وكان محل عشيرة عائذ من قبائل نجد ، وصار لهم فيه صولة عظيمة، وكان منهم أهل بادية ، ومنهم أهل حضر تفرقوا في بلدان نجد وغيرها، ولم يبق منهم أحد في البادية، وقد تفرق كثير من قبائل نجد ، كعائذ المذكورين" .


وعـائذ الشـم الذين إليــهم .... .... من المجـد غايات العـلا تتأوب

وهي عايذ المذحجيه ولا خلاف في ذالك ايضا


ـ فمنهم مجمع العائذي المذحجي الذي قتل مع الحسين في كربلاء وغيره ممن اشترك في أحداث القرن الأول وانتقل مع جزء من أبناء قبيلته إلى معترك الأحداث هناك فأين ذهبت عائذ مذحج وهي أقدم ولها ذكر حتى في القرن السابع عند ابن رسول .

مالذي يمنع من نزوح عائذ سعد العشيرة إلى نجد من القرن الخامس فهم كيان قبلي من القرن الأول كما ذكر غير واحد من المؤرخين عن مجمع بن عبد الله العائذي المذحجي هكذا
ولأن عائذ قويت مستقلة باسمها في نجد فاكتفت به عن مذحج ولذا تردد النسابة فيها كما ترددوا في غيرها .

وفي كتاب الراشد يقول

وتذكر المصادر أن من أبرز القوى المحلية التي سيطرت على اليمامة ـ بعد سقوط الأخيضريين ـ بني كلاب وذلك خلال القرن السادس وأوائل القرن السابع، ومنذ مطلع القرن السابع بدأ بنو حنيفة ـ سكان وسط اليمامة ـ استعادة ما فقدوه، وأخذوا يستأنفون نفوذهم الذي سلبهم إياها الأخيضريون، كما أشارت تلك المصادر ـ أيضاً ـ إلى قوة ظهرت في اليمامة نتيجة تحالف سياسي بين فروع بعض القبائل وأطلق عليها "عائذ"، فسيطر عائذ) على الجزء الشمالي من اليمامة (حرمة، وجلاجل، ووادي الفقي، والتويم..)، على حين سيطر بنو يزيد (آل يزيد) على الجزء الأوسط من اليمامة (ملهم، وبنبان، وحجر، ومنفوحة، والبرة، والعويند، وجو....)، أما بنو مزيد (المزايدة) فقد سيطروا على الجزء الجنوبي الأعلى من اليمامة (البخراء، والحلوة، والهزيم، والبريك، ونعام، والخرج...)، وكذلك سيطر الدواسر على الجزء الجنوبي الأسفل اليمامة (وادي الدواسر...). ولكن ما لبث هذا الحلف أن ضعف خلال القرن الثامن الهجري، وخاصة في الجزء الشمالي من اليمامة؛ إذ يبدو أن عائذ قد نزحوا من المنطقة إما لأسباب سياسية مثل تعرضهم لغزو خارجي، أو لأسباب طبيعية نتيجة الجفاف الذي يسود المنطقة.

واستمر الوضع في اليمامة ـ خاصة الأجزاء الشمالية ـ في حالة من الاضطراب السياسي حتى ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب ومناصرة أمير الدرعية محمد بن سعود له، وقيام الدولة السعودية الأولى التي بسطت نفوذها على معظم أجزاء الجزيرة العربية.

المرجع: كتاب محافظة الغاط لمؤلفه محمد بن أحمد الصالح الراشد

ارحبو جميع تراحيب الحيا

ارحب ياذيب الرياجيل وجميع المشاركين في الموضوع ذات الأهميه

لابد من الحوار لنفض الغبار وإصدار اقرار بصحة ماذكر من باحثين وأعلام تاريخ

الآباء ولأجداد لايكون طي النسيان اشكرك ياذيب إختيار موفق ولإختلاف لايخلق ولايفسد للودقضيه 0000

__________________