اللهم آمين.

الشكر لك موصول على هذا المرور.

يا مرحبا يا أخ ماجد

مكاتب توظيف المرتزقة في الجيوش الأمريكية والبريطانية والفرنسية أخذت بالإنتشار بعد أحداث 11 سبتمبر جميع من ينتسب لها كما ذكرت من خريجي السجون والمجرمين السابقين وكذلك اللقطاء الذين ليس لهم والدين أو أقارب يحامون عنهم إذا حصل لهم مكروه في الهجمات الصليبية التي تقوم بها الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان.

ومن الشركات التي اشتهرت في هذا المجال هي شركة ( بلاك ووتر ) التي كانت توفر الحماية لبريمر حاكم العراق السابق.


أشكرك أخوي ماجد على هذه المعلومات.

بما انها الدولة العظمى بما انها الدولة الأقوى بما انها الدولة الاقتصادية الكبرى بما انها الدولة الحربية الأعتى اذا هي تسير الامور حسب مصالحها بالتأكيد
امريكا تعلم ان عندها مشاكل داخلية خطيرة لكن اولوياتها في الاستحواذ على مصادر النفط والغذاء في العالم والأولوية في القضاء على العدو النائم
اما المشاكل الداخلية مهما كان حجمها مصيرها الحل وقد لا استبعد انها منظمات وميليشيات تحت نظر الحكومه حيث تستخدمها لتصفية شخصيات خطيرة وبدون ان تتلقى الحكومة اي لائمة من العالم الخارجي او من منظمات حقوق الانسان

اخوي سعيد هم اقوياء ونحن ضعفاء فإما ان نعمل لنقوى ونصارع وإما ان نتبع ونخضع

أشكرك على الموضوع
تحياتي

يامرحبا يا ابن حابي

أول مشاركة في صلب الموضوع لذا تحتاج هذه المشاركة إلى مخمخة

لي عودة لك يا شيخ.

شكرا اخي سعيد على المعلومات

واقول لك الحمد لله على السلامه وين الغيبات

__________________
[img][/img]

نسبة الجريمة في أمريكا مرتفعة

ويتّهمون بلاد المسلمين بالـفساد وانتهاك حقوق الانسان

وذلك في كل التقارير السنويّة اللي تصدر من وزارة الخارجيّة

مشكور على التّوضيح يا سعيد



تحيّاتي

__________________
سُبـ ح ـان الله وبحمده .. سُبـ ح ـان الله العظيم

~ًًًَََُ

الأخ العزيزابن حابي

حاولت أن أبحث عن النقطةالجيدة التي ذكرتها وهي أنهقدتكونهذه المليشيات والعصابات تحت نظر الحكومة؟؟
ولكن للأسف لم أجد ما يدل على ذلك بل الواقع أن الحكومة لا تستطيع عمل شيء لهذه المنظمات والمليشيات لأن الأسلحة التي تملكها والأفراد المنظوون تحتها والعلاقة الجيدة بين اللوبي اليهودي(يتحكم في الإقتصاد والإعلام) وزعماء هذه المنظمات كل ذلك يجعل سيطرة الحكومة عليها أمر في غاية الصعوبة.

حياك ربي وتشكر مرة أخرى على هذه النقطة الجميلة.

لا شكر على واجب وهذه المعلومات متداولة في وسائل الإعلام الغربية ومعروفة ولا تحتاج إلى جهد كبير لمعرفتها ولكن إعلامنا منشغل بستار أكاديمي وشاعر المليون (مع أن هناك فرق كبير بين البرنامجين إلا أنهما يصبان في مصب إشغال الأمة عن قضاياها المصيرية)


أما الغيبة فسببها الدراسة خلال الفصل الماضي، لكن تيسرت اللهم لك الحمد.