أنا والآخر -- مصطلح جديد --يتحدث به السياسيون والمحللين وبعض الادباء

والآخر --هو مجهول الهويه -- حتى لايقع أنا --في المسؤليه

وفي الغالب --لا يظهر نقاش أنا والآخر --بفائده -- وانماهو نوع من التمويه --حتى يقال اننا نقبل النقاش مع الاخرين

فأي ندوه او مؤتمر --عنوانه --الحوار مع الاخر -- اعتبره يخدم غرض محدود سياسي او اقتصادي --يعني هروب

ولو كانوا صادقين --او أنا صادق --كان حدد الاخر وعرف به --ولم يتركه مجهول

أنا والاخر --يطول الحديث حوله -

وقد اشرت الى أنا --ولكن يبقى من هو الآخر

يعطيك العافيه

تحياتي

__________________
أبشرب من دلتك لو كلها سم .. ما أهز فنجانك و لا أقول كافي

دامها من يمناك و تقول لي سم.0. بسم الله أشرب كل سمك عوافي

أنا : هلا بمرتاح البال.

الآخر : ........................


أنا : صحيح انه مصطلح جديد ولكنه ليس قصراً على من تقول بل إن أبسط الناس الآن صارو يتحدثون عن الأنا والآخر

وقد يكون الآخر مجهول الهوية ولكن ليس لكي لاتقطع المسؤولية على ( أنا ) فقط بل ربما الآخر يخاف ان يقع هو

فيها أو لعلنا نحسن به الظن فربما يريد حلاً لمشاكله دون ذكر اسمه وقد تختلف الأدوار والمهام فقد اكون ( أنا ) آخر

ويكون الآخر أنا .

أنا : لن أتكلم هنا عن السياسة لأنني لا أحبذها ولكن الحوار مع الآخر ليس قصراً على السياسة والاقتصاد بل إننا نحتاج

للحوار مع الآخر في امورنا كلها قاصيها ودانيها لتتضح الصورة ويتضح الغموض الذي قد تراه انت في الآخر وقد

لأ أراه أنا وإن شاء الله أننا نحسن الظن في صدق المتحاورين وان كذبو فعلى أنفسهم .

فالهدف هنا من ( أنا والآخر ) هو توصل فكرة معينه وليس تجني على الآخر ولا تجاهل له بل ربما يكون هو بطل

الموضوع ويخفى علينا لأنه عدة أشخاص أو شخص واحد بينه وبين نفسه وذاته و ( أنا ) قد يكون رأيي الشخصي

وقد يكون ( آخر ) أي شخص أراد أن أكتب عنه وبالتالي قد يكونو كلهم مجهولي الهوية كما تقول ولكننا نحاول

من هذا الحوار الوصول إلى نتيجة تتضح مره وتخفى مرة أخرى .

الآخر :............

أنا : لاهنت بمرورك يالغالي وشكراً على إثرائك لموضوعي .

__________________
خيلا الشدقاء ابن عياف

كم هي جميلة شبكتنا .. وكم هي كبيره بكم
فشبكة قحطان بكم ولكم
فلننهض بها
بصدق وأمانه
وبلا تذمر


قحطان في شبكة قحطان

((يداً بيد ))

(( قلباً بقلب ))

(( لترتقي شبكتنا وتتطور ))