ان من اكبر الفرق التي كانت ولاتزال وبالاً وشراً على المسلمين على طول تاريخهم وفي جميع مراحل حياتهم هي فرقة الشيعه على تعدد طوائفها واختلاف نحلها بداً بالسبئيه اتباع عبدالله بن سبأ اليهودي الذي كان رأساً في ازكاء نار الفتنه والدس بين صفوف المسلمين وهؤلاء الرافظه الموجودين في العراق اوالرافظه بصفة عامه هم احفاد هذا اللعين المجوسي وانا استغرب من بعض الأخوان عندما يقولو عنهم مسلمين فالأسلام في واد وهم في واد والفتاوى في الرافظه كثر ابتدا من شيخ الأسلام ابن تيميه حتى وقتنا هذا ((الرافظه لايدخلون مساجدنا ولاندخل مساجدهم((حسينيات)) ولانزوجهم ولايتزوجون منا ولا نأكل من ذبائحهم ولايأكلو من ذبائحنا))
هذه فتوى امامي الان للشيخ العلامه ابن جبرين اطال الله في عمره
وهذا دليل على خبثهم بل وكفرهم ((((الرافظه بذره يهوديه بأيدي نصرانيه بأرضٍ مجوسيه)))
واختم بقول الشيخ محمد بن عبدالوهاب((فالله الله يااخواني تمسكوا بأصل دينكم.وأوله وأسه ورأسه.شهادة ان لا اله الا الله .واعرفوا معناها واحبوها.واحبوا اهلها.واجعلوهم اخوانكم.ولو كانوا بعيدين منكم نسباًواكفروا بالطواغيت وعادوهم وابغضوهم.وأبغضو من احبهم.أوجادل عنهم أولم يكفرهم.اوقال ماعلي منهم.أوقال ماكلفني الله بهم.فقد كذب هذا على الله وافترىاثماًمبيناً.فقد كلف الله كل مسلم ببغض الكفار. وافترض عليه عداوتهم.وتكفيرهم والبراءة منهم. ولو كانو ابائهم اوابنائهم او اخوانهم .فالله الله تمسكوا بذلك لعلكم تلقون ربكم لاتشركون به شيئاً))((من مجموعة التوحيد
فالحذر الحذر من هؤلاء المجوس عباد الصليب احفاد ابن العلقمي صحيح انهم يتأمرون مع الصليبيين ويتعاونون معهم للقضاء على اهل السنه اقول لهم هيهات ثم هيهات الدم الدم الهدم الهدم فمثل هؤلاء لاينفع معهم الاطعن الكلى وحز الرقاب ومن يتباكى عليهم او يعطيهم المبررات من ابناء هذا البلد بالخصوص((الحرمين))يجب البحث في عقيدته لاننا في زمان لايعلم فيه الاالله...واضح من المقصود
والسلام عليكم