خلق الله سبحانه الانسان لعبادته فبقدر ماكتب له من عمر يعيشه لا يتاخر ولايتقدم ساعه
فلكل انسان هدف بلا شك وقمة التعاسه أن لا يكون لك
هدف وتجعل الدنيا هي التي تتحكم بك وأنت تلاحقها
وطبعا الهدف الذي تطمح له لا بد أن الوصول اليه
يكون في وسط بيئه معينه وان تكون راغبا به
وتكون قوي الارادة والتصميم فتصل باذن الله الى القمه
في المجال اللذي اخترته هذا بعد التوكل على الله سبحانه


اعذرني اخي عبد العزيز لم تسعفني ثقافتي المتواضعه فكتبت لكم هذه الكلمات المتواضعه تعليقا مني على
طرحكم الجميل
في حفظ الله



بن عجلان