أبو دلف وجاره
يروى أن رجلاً كان جاراً لأبي دلف ببغدد فأدركته حاجة وركبه دين فادح حتى احتاج إلى بيع داره وطلب ثمناً لها ألف دينار فقالوا له : إن دارك لاتساوي أكثر من خمسمائة دينار فقال : أجل ولكنني أبيعها بخمسمائة وأبيع جوارها بخمسمائة أخرى فبلغ القول أبا دلف فأمر بقضاء دينه ووصله وواساه ولله در القائل :
يلومونني أن بعت بالرخص منزلي
ولم يعلموا جاراً هناك ينغص
فقلت لهم كفوا الملام فإنما
بجيرانها تغلو الديار وترخص

ارحب يالحارثي يارفيق سعد(ابومشعل) كفو والله

الجار قبل الدار

عندما علم جاره انه يريد بيع بيته شراه وابقاه في بيته كل هذا من اجل الجيرة

الله ياليته جاري

__________________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا والله الجار
الله اكبرجيران اليوم كيف ما يدري عن جارة ابد

ولك تحياتي

__________________

الحضاره طمست شي أسمه جار


الله يعطينا خير ذي الدنيا


شوكرن

__________________



لأستشاراتك القانونية أضغط هنا
لوجه الله تعالى

نواف الحارثي

هلا وغلا والله شرفتنا وبالذات انها أول مشاركه لك وتخص مجلسنا فيها

فالله يحييك وشرفتنا

والحقيقه هاليومين صارت الجيرة من سيء الى أسوأ

يعني مش زي أول كل واحد مشغول بنفسه وبس

مشكور اخوي نواف وحياك بين ربعك واخوانك

لاتحرمنا تواجدك وجديدك

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك