عائلة ال معيذر بالخرج قدمت هذا الرجل الشهم الشجاع ومن الصعب ان يأتي مثله

هذا الرجل الذي اغتيل من قبل الأتراك قبل 80 عام تقريبا

الشيخ عمر بن عبد العزيز ال معيذر رحمه الله

الشيخ كان من أعيان عائلة ال معيذر وكان في ذلك الوقت مقيما بالاحساء وكان يملك الكثير ن المال

حتى انهم كانوا يقولو ان له مخزن مليء بالذهب ( بالخياش) وان عبيده كانوا يرسلون ابنه عبدالعزيز ( ولنا وقفه معه في موضوع قادم )

الذي كان عمره لا يتعدى الاربع سنوات ويامرونه باخذ تلك الموال بالحيله.

كان هناك جماعه من ال معيذر لافين على الشيخ لزيارته وتفقد احواله

وفي هذه الاثناء دخلت في المجلس امراة حساويه من جيرانه وكانت تستنجده من هجوم الاتراك عليها ومحاولة اغتصابها

فخرج الشيخ واخذ معه بندقيته ليدافع عن جارته

وفعلا دافع وقتل مجموعه من الاتراك قبل ان يجتمع عليه جميع التراك ويضربونه بالبندقيه ويقتلونه

وهذه هي القصه لمن كان يتسائل عن هذا الشهم رحمه الله

ملحوظه من بعد موت الشيخ فقدت جميع امواله ولا احد يدري الى اين ذهبت الى وقتنا الحضر