أخي أبو أنس
1- معظم القصص المشهورة محفوظة على اتفاق الأصل واختلاف الروايات وبعضها كتبه أناس من خارج الجزيرة الرحالة
2- المصداقية تعتمد على الراوي (هل هو ثقة ثبت؟)
3- إن الرسول صلى الله عليه وسلم بشر وكذلك أصحابه إنماتريد أن تقول أنه على شرف ما جاء به وقع التكذيب في حديثه (نعم كل خبر غير خبر السماء-القرآن والحديث- قابل للتصديق والتكذيب.
4- الأهداف في ظننا -في العموم- نبيلة
5- يحدث كثيرا
6- سنة كونية من سنن الحياة.
7- إن للأدباء موقف من تلك القصص (الأسطورة) موقفهم منها أن أصلها صحيح لايمكن نفيه وكل أخبارها موضع شك ومثل تلك القصص يستفاد من صوابها في فعله ومن خطئها في تجنبه.
8- مثله (أبوزيد)
9- إن كان في شعر فلا حرج فقد قالوا أعذب الشعر أكذبه وإن كان في خبر فالمبالغة من أساليب البلاغة العربية ألم يقل الشاعر
والعياذبالله ((وإنها لتخافك النطف التي لم تخلق)) وأما أن الفارس الواحد يقتل العشرة فصحيح وكان يعرف أكثر من ذلك عن عمرو بن معديكرب الزبيدي وغيره في الجاهلية وكذلك في الإسلام كـ علي والقعقاع وخالد وكثير
10- اوافقك وإن لم أرى شيئا بعد
شكري وتقديري لطرحك الهادف والناضج وتقبل ردي والسلام