علي البورعي

اشكر شبكة قحطان والقائمين عليها وكل من يبذل في سبيلل ذلك جهداً

ولعلني في قرأتي لما قدمة لنا الزميل القويفل

أستشف بعضاً من السؤال

ولعلني أتوقف كثيراً عند قصائدك ففي القصيدة الأولى أستشفيت أن قصيدكم عسر المخاض لايفيض لا من سحاب يتستهيضه

فأنت تقول حينما أحتجت أن تمدح خالك

يا قصيدي هاتها عز وفخر ولا حميه هاتها الى هاتها الى والقلب سالي

والقصيد اللي يجي من دون فعل ودون وهيه مثل من يارد على جال البحر ويقول حالي

وهنا أخي علي يتركز سؤالي

هل جزل القصيد يعاندك حينما تحتاجه ؟ مما يجعلك تستحث الهمم عند بدع القصيده

أخي الشاعر علي البورعي

من قراتي لقصائدك اثناء هذه الكتابه والمجاراة لاحضت ان قصيدك يمتاز بالجزاله

الا أن هناك شطر من ابيات القصيده يطغي معناه على باقي ابيات القصيدة

هل لديكم أهتمام في ترتيب وتركيب القصيدة ؟

ومثال ذلك ماورد في اخر قصيده الخال شطر ذلك البيت الذي يردده الناس على السنتهم

واحيانا نقوله عندما نقبل راس الوالده لتزداد سرور وبهجه

هذا البيت لماذا لم تضعه في صلب القصيده ؟

من جانب اخر اخي علي البورعي

قصيدك الغزلي تقوله على استحياء وكان المجتمع سوف يناقشك ويعاتبك عن كل بيت شعر

تناجي فيه الحبيب فنرى خيالك يسرح بك في عمق الحبيب وما تلبث أن تسحب نفسك خوفا من نظرة المجتمع

هل هذه القصائد تحكى عشق حقيقي؟

و الا من نسج مشاعر جياشة وتفاعل لموقف؟

وماسر تحفظك عند مناجات الحبيب؟

ونراك في هذه القصيده رميت العباه وقلت

يا مجنون خذني في غرامك ما تسال نيش عن اسمي عن اهلي عن طموحي عن احلامي

لماذا تخليت عن كل شيء في هذه اللحظه؟