على فمك الشحم جعلني ما أبكيك يا الذيب هذا السوالف اللي ترفع الراس
الرجال دون وجيهها ولا يطعن في المضمار إلا أشجع الفرسان وآل رزقة من شيوخ سنحان اللي عليهم الكلام وربعهم آل سعد يرفعون الراس بأفعالهم وتاريخههم
هذي قصيدة قالها الفارس الشاعر : عامر بن حمد المصاعبة العنابس سنحان قبل ثلاثة قرون يبشر ربعه آل سعد وآل حازب ولد عمر ( سنحان ) بأن ربعهم العنابس أنتصروا في حربهم مع أحد القبائل :
[poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قال الصبي عامر ومن له عيلم = عد قراح جمها زغارا
نروي بها غرس بعيد جاله = طول السنة لما أجدبت الامطارا
بئر المعلف في عطفة مسمية =فيها النخيل ولذودنا مخضارا
ليا ضحيت هدف الخشوم بجالها = ثم قيلت ليهي تقول اقهارا
فيا من نديبي وأرتحل فوق أربع = تشبه لغفر الصيد لا من ذارا
ما فوقها إلا خروجها والساحة = وسط الخروج ادلالنا وابهارا
لولا الصرايم والرسن كان أجلعت = لا دقها العرقوب في الأزوارا
خبرة قروم فوقها من لابتي = صمّالة نزاعة للثارا
تنصا ابن رزقة في جناب محله =اشيوخ بقعا تكرم الخطارا
ربع على الشدة تبين افعالها = اهل الكرم لا نكست الاسعارا
ثم رح بها لي صوب ستر المجمع = دعوى آل حازب محتمين الدارا
ثم قل لهم النصر جابه ربي =عقب القتيل انجدد المقدارا[/poem][/poem][/poem]

.
.
مكسب يا صدوق المخايل تسلم وتدوم

__________________