حال التعليم في الممكلة مزري ومخرجات التعليم سيئة وترتيبنا من بين الدول في التعليم في القائمة الاخيرة ......

لن نقارن انفسنا في تعليم اليابان او حتى مصر ...... لكن نتمنى إعادة النظر في مناهجنا

في تقرير ومذكرة قرات بعضها هذه المذكرة مكونة من ثمان مئة صفحة عملتها مصر كنقد لتعليم السعودية .. تصوروا ثمان مئة صفحة عدد خيالي

لا ألوم ابناءنا إذا تأففوا من حمل هذه الحقيبة الثقيلة وزناً والضعيفة مادة ..... طالما ان تعليمنا للدون اقرب والله المستعان

اخي ابن العاصي تمنيت ان استرسل في الحديث لكنك أحطت الموضوع إحاطة جيدة

فموضوعك هذا لانستيطع مجاراته لداسمته

نضّر الله وجهك في الجنة

تذكرني بأخ لنا في الله كاتن يكتب قديماً باسم ابن عاصي

شكرا لك

__________________
وطني لو شُغِلتُ بالخُلدِ عنّه * * * نازعتني إليه في الخُلدِ نَفسي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبشان السلام عليكم مبدع ....كالعادة تسلم اناملك ...والله يعطيك العافية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لهذا المرور العطر

ولا تحرمنا من قراءاتك بعيونك الجميلة ..

فلا عدمناك

ودمت بود

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مذحج الطعان حال التعليم في الممكلة مزري ومخرجات التعليم سيئة وترتيبنا من بين الدول في التعليم في القائمة الاخيرة ...... لن نقارن انفسنا في تعليم اليابان او حتى مصر ...... لكن نتمنى إعادة النظر في مناهجنا في تقرير ومذكرة قرات بعضها هذه المذكرة مكونة من ثمان مئة صفحة عملتها مصر كنقد لتعليم السعودية .. تصوروا ثمان مئة صفحة عدد خيالي لا ألوم ابناءنا إذا تأففوا من حمل هذه الحقيبة الثقيلة وزناً والضعيفة مادة ..... طالما ان تعليمنا للدون اقرب والله المستعان اخي ابن العاصي تمنيت ان استرسل في الحديث لكنك أحطت الموضوع إحاطة جيدة فموضوعك هذا لانستيطع مجاراته لداسمته نضّر الله وجهك في الجنة تذكرني بأخ لنا في الله كاتن يكتب قديماً باسم ابن عاصي شكرا لك

أخي الغالي مذحج الطعان

شكرا لمرورك الذي أثلج صدري

فلا عدمناك

دائما لك حضور يجعل القاريء يتابع ردوك ومداخلاتك الرائعة ..

أنتم رصيدنا حينما نكتب ويسعدنا ملاحظاتم فأنتم عيوننا وبفكركم

نرتقي نحو غدا مشرق ...


التعليم أخي مذحج يحتاج إلى عمليات موازنة بين مناهجنا وبين أحتياجاتنا للواقع

ونطور هذه المناهج وخاصة التطبيقية ...

لن يرتقي أي مجتمع إذا لم يهتم بالبنية التحية للتعليم؛ وحينما نولي المرحلة الإبتدائية

جل الإهتمام فإننا نحقق أهداف رسمناها على المدى البعيد ...

نريد أن نتخلص من الحشو والحفط المؤقت ونتعلم المقارنة والتجريد والتطبيق ...

إذا أردنا أن نواكب الغير في الرقي فعلينا أن نعيد هيكلة الهرم التعليمي ...

المنحنى يتجه بقوة إلى الأسفل بشكل يوحي بأن علينا أن ننتشل تعليمنا

بالبحوث والمقارنة والبحث عن حلول دائمة وليس حلول وقتية للمشاكل التي تصادفنا

ومن ثم نخطط للوقاية من الأخطأ قبل وقوعها ...

لا مجال للمساومة في تعليمٌ يبني الأمة ويحفظ لهذا البلد كرامته وهيبته ..

أخي مذحج

هموم التعليم تمس كل مواطن لأن نتائجه هي ابني وابنك ومستقبل ينشده الجميع ..

التعليم لا يصلحه مقالٌ عارض ولكننا نفتح هذا الملف أمام الجميع

لنسمع ونتحاور وننقل الخبرات والتجارب لبعضنا فالتعليم قراراته يجب أن تكون من

الميدان وليس من أسطح المكاتب ...

كتبت مقالا عن التعليم باللعب وإنطلاق الطلاب من حجرات الفصول دون قيد الجرس الكئيب

ونظرت فيه إلى أن يختار الطالب لذلك اليوم برنامجه الدراسي فتخيل الهجوم والمعارضة

لمثل هذه الأفكار ..

وكان حجتهم أن أبنائنا لا يستطيعون أن يقرروا ما يحتاجونه وماهي أفضل الطرق لتعليمهم

متناسين أن الميول والرغبة والقدرات هي نجاح أي عمل ..

أحدهم قال أن أبنائنا سيحولون كل هذه الحصص إلى رياضة ؛ فقلت له وما الضير في ذلك

أجعله يلعب يوم يومين أسبوع شهر حتى يعرف بنفسه أين يجب أن يقف وما فائدة الرياضة

المقننه ...

التعليم هو المجال الوحيد الذي يجب أن يتحرك في كل الإتجاهات وبتجديد مستمر ومجاري

للتطور اليومي لحظة بلحظة ...

هناك تجاربٌ في الميدان التربوي تطبق ومن ثم تختفي خلال زمن قصير والسبب أخي مذحج

أن هذه التجارب يأتي بها أشخاص في وزارة التربية والتعليم ومن ثم ينتقل هذا الشخص

أو يسافر لإكمال دراسته فيجهض المشروع بالكامل وللأسف أبنائنا هم الضحية ..

هناك مقالين كتبتهما

الأول ما تريد ياوزير التربية والتعليم من التعليم

وإليك الزبده من هذا المقال عن تخبط الوزارة بين الواقع والمأمول ؛

حيث طبق ضم معدل الصف الثاني ثانوي للصف الثالث ثانوي وبعد قترة صدر قرار إلغاء

الإختبارات المركزية للثانوية العامة وكنت أنادي بهذا القرار منذو زمن بعيد لما لهذه الإختبارات

من الهدر المالي والمعنوي والعايد بعد كل هذا العناء لا يزيد عن 10% لدراسة الواقع ..

والضحية في القرارين هم فلذات أكبادنا وتزيد الطوابير أمام بواباته الجامعات والكليات العسكرية

وإليك مثال بسيط حدث في الوقت القريب جدا (موقف إعتراضي فقط ) فتح القبول في الدفاع المدني

على رتبة جندي والمطلوب تقريبا حسب من روى لي هذه الواقعة 400 مجند ؛؛ هل تعلم كم تقدم لهذه

الوظيفة من حملة البكاريوس والثانوية العامة ؟؟!!

لو أطلق الرقم الذي قيل لي لصعقت ونعتني بالكذب ..بالطبع كان التسجيل عن طريق النت

والرقم هو 55000 مسجل على هذه الوظيفة ...

والشاهد أخي الغالي أن هذا المقال الذي يشرح بشكل مفصل عن حال القرارات الإرتجالية

حجب ( واترك لك مساحة التفكير والتخيل لكثرة هذه القرارات التي يكون ضحاياها هم أبنائنا ؟؟!!))

أما المقال الأخر فهو رد على التعليم الموحد الذي تطرق له الدكتور غازي القصيبي في جريد الإقتصادية

وطرح مع الإقتضاب ؟؟!!


أخي الغالي التعليم صناعة ولك منافسين وإذا لم تكن الوزارة على مستوى الحدث وإلا حدث ولا حرج ..


شكرا لك أخي مذحج فقد حركت بوحي وهمي نحو التعليم ..

عذرا على الإطالة ولكن لطلبك نزلت عند رعبتك لعلي أكون قد أرويت جزء مما تريد ..


ودمت بود

السلام عليكم ورحمه الله

أخي الغالي ابن العاصي

أولا اعتذر للتأخير في ردي على هذا الموضوع

وتعرف جيدا اني انا الخسران ليس انت فمواضيعك ميزة لنا قراتها والتمتع بحروفها

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

وجدت هنا جمالين في هذا الموضوع وهما الفكره الرائعه وكيف خطرت ودارت في بالك

وثانيهما هما الجمال والأسلوب في حوار هذا الطلاب مع محبوبته

-------------------------------------------------------------------------------------------------

نشتاق كثيرا ان نناجي من أحببناهم وعشقناهم

ويحلم كل منا ان يناجي من يحب في كل لحظه وحتى بدأ يهيأ الظروف لذلك اللقاء والمناجاة

فكثير منهم اختار الليل وهدوئه وغيرهم أختار البحر وأمواجه كي يكون شاهدا على حالته

وغيرهم أختار القمر ببوسط السماء وكانه طمع أن يناجي قمرا ويرى قمرين

وتأتي هذه المناجاه مختلفه فهو حب وعشق مجبر عليه المحب لابطر

وكانه يحب دون هواه وكأن لم يعطه القدر فرصه اخرى لهذا الحب

------------------------------------------------------------------------------------------------------

عشقنا أحقبتنا حتى حفظنا ملامحها وكأنها أضحت ملامحنا

عشقنا أحقبتنا حتى خيل لنا أنه لانستطيع أن يرانا الناس بدونها وكأنها أصبحت تستر ظهورنا المكشوفه

هل هو حب .. هو هو عشق

تلف عقارب الأيام لنتذكر تلك الأيام فنحن لها وكأننا أحببناهنا جبرا وفارقناها فرحا لكي نعشقها لاحقاً حباً

صدقني أخي أبن العاصي

هو عشق وحب وغرام لهذه الحقيبه بعد فراقها وبالفعل نحن البشر والإنسان لانعرف كيف حتى نحب

نشعر بالحب بعد الفراق

نشعر بالنعمه بعد دوامها

نشعر باللذه بعد زوالها

نشعر بكل شيء بعد أن يرحل كل شيء

وكأننا خلقنا لنحلم حتى في الحب وننسى ماهو بين أيدينا

لدرجه أن الإنسان يحب فيجد محبوبته بين يديه فيتمناها في ظروف غير ويفقد لذة الحب

حملنا الحقائب دون خيار وفارقناها دون خيار ثم نرى جمال تلك الحقائب وأيامها ولانستطيع أن نعيدها دون خيار

وهبنا حياتنا وكأنها أقدار نعيشها دون خيار وننسى أن نعيش تلك الحالات وقفل أي خيار

لماذا لا نحب ...حين نجد للحب حالة ولماذا ننتظر حتى نفارق لنذكر هذا الحب

لماذا لانعشق ..حين نرى العشق له كيان يستحق هذا العشق فنتذكر ونرى عشق آخر ونخنق هذا العشق

أرى من خلال كلماتك أن أبنك برغم الآم ظهرة من محبوبته الا انه كان يحب دون أن يشعر

وكان يناجي حبيبته وهو يدعوها ويتمنى فراقها دون أن يعرف أنه سيحن ويشتاق لها بعد فراقها

وكأن طفلك أو أبنك يؤكد لنا طبيعه الإنسان حتى في الحب والعشق والمحبوبه

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

أعجبني كثيرا أسلوب المناجاه بين المحب ( أبنك ) ومحبوبته ( حقيبته ) وهو يأن من ظلمها وجبروتها والآمها

وكأنه يدعوها للفراق وإنهاء هذا الحب الإجباري لدرجه أن يدعوها للفراق دون أن يشعر بالوقت والظروف

حتى لم يوقظه من مناجاة حبيبته الإ صوت أمه ليتأكد من خلال حوارة لمه عن هذا حبة لها ليعرف ويكتشف

أنها يعشق ويحب حقيبته فمرور الوقت دون ان يشعر الا بصوت مناداة أمه وحوار امه بعد ذلك مايحث

إلا للمحب وعاشق ومغرم.


-------------------------------------------------

أستاذي أبن العاصي

ما أجمل شعوري وأنا أقرأ كلماتك لدرجه لا اعرف من يكون بجانبي وكأنك أخذتني وأغمضت عيناي

كي لا أرى غير حروفك وكانك واثق من جمالها لدرجه انك راهنت على عدم ندمنا عن إغلاق أعيننا

وبالفعل لم نندم على تلك اللحظات الجميله أثناء رحلتنا بين سطورك الجميله وحروفك الألماسيه

سلمت وسلمت يمناك على الخير والجديد والتميز ووفقك الله اليوم وكل يوم وإلى الأمام إنشاء الله.

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العبدالله السلام عليكم ورحمه الله أخي الغالي ابن العاصي أولا اعتذر للتأخير في ردي على هذا الموضوع وتعرف جيدا اني انا الخسران ليس انت فمواضيعك ميزة لنا قراتها والتمتع بحروفها -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- وجدت هنا جمالين في هذا الموضوع وهما الفكره الرائعه وكيف خطرت ودارت في بالك وثانيهما هما الجمال والأسلوب في حوار هذا الطلاب مع محبوبته ------------------------------------------------------------------------------------------------- نشتاق كثيرا ان نناجي من أحببناهم وعشقناهم ويحلم كل منا ان يناجي من يحب في كل لحظه وحتى بدأ يهيأ الظروف لذلك اللقاء والمناجاة فكثير منهم اختار الليل وهدوئه وغيرهم أختار البحر وأمواجه كي يكون شاهدا على حالته وغيرهم أختار القمر ببوسط السماء وكانه طمع أن يناجي قمرا ويرى قمرين وتأتي هذه المناجاه مختلفه فهو حب وعشق مجبر عليه المحب لابطر وكانه يحب دون هواه وكأن لم يعطه القدر فرصه اخرى لهذا الحب ------------------------------------------------------------------------------------------------------ عشقنا أحقبتنا حتى حفظنا ملامحها وكأنها أضحت ملامحنا عشقنا أحقبتنا حتى خيل لنا أنه لانستطيع أن يرانا الناس بدونها وكأنها أصبحت تستر ظهورنا المكشوفه هل هو حب .. هو هو عشق تلف عقارب الأيام لنتذكر تلك الأيام فنحن لها وكأننا أحببناهنا جبرا وفارقناها فرحا لكي نعشقها لاحقاً حباً صدقني أخي أبن العاصي هو عشق وحب وغرام لهذه الحقيبه بعد فراقها وبالفعل نحن البشر والإنسان لانعرف كيف حتى نحب نشعر بالحب بعد الفراق نشعر بالنعمه بعد دوامها نشعر باللذه بعد زوالها نشعر بكل شيء بعد أن يرحل كل شيء وكأننا خلقنا لنحلم حتى في الحب وننسى ماهو بين أيدينا لدرجه أن الإنسان يحب فيجد محبوبته بين يديه فيتمناها في ظروف غير ويفقد لذة الحب حملنا الحقائب دون خيار وفارقناها دون خيار ثم نرى جمال تلك الحقائب وأيامها ولانستطيع أن نعيدها دون خيار وهبنا حياتنا وكأنها أقدار نعيشها دون خيار وننسى أن نعيش تلك الحالات وقفل أي خيار لماذا لا نحب ...حين نجد للحب حالة ولماذا ننتظر حتى نفارق لنذكر هذا الحب لماذا لانعشق ..حين نرى العشق له كيان يستحق هذا العشق فنتذكر ونرى عشق آخر ونخنق هذا العشق أرى من خلال كلماتك أن أبنك برغم الآم ظهرة من محبوبته الا انه كان يحب دون أن يشعر وكان يناجي حبيبته وهو يدعوها ويتمنى فراقها دون أن يعرف أنه سيحن ويشتاق لها بعد فراقها وكأن طفلك أو أبنك يؤكد لنا طبيعه الإنسان حتى في الحب والعشق والمحبوبه ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- أعجبني كثيرا أسلوب المناجاه بين المحب ( أبنك ) ومحبوبته ( حقيبته ) وهو يأن من ظلمها وجبروتها والآمها وكأنه يدعوها للفراق وإنهاء هذا الحب الإجباري لدرجه أن يدعوها للفراق دون أن يشعر بالوقت والظروف حتى لم يوقظه من مناجاة حبيبته الإ صوت أمه ليتأكد من خلال حوارة لمه عن هذا حبة لها ليعرف ويكتشف أنها يعشق ويحب حقيبته فمرور الوقت دون ان يشعر الا بصوت مناداة أمه وحوار امه بعد ذلك مايحث إلا للمحب وعاشق ومغرم. ------------------------------------------------- أستاذي أبن العاصي ما أجمل شعوري وأنا أقرأ كلماتك لدرجه لا اعرف من يكون بجانبي وكأنك أخذتني وأغمضت عيناي كي لا أرى غير حروفك وكانك واثق من جمالها لدرجه انك راهنت على عدم ندمنا عن إغلاق أعيننا وبالفعل لم نندم على تلك اللحظات الجميله أثناء رحلتنا بين سطورك الجميله وحروفك الألماسيه سلمت وسلمت يمناك على الخير والجديد والتميز ووفقك الله اليوم وكل يوم وإلى الأمام إنشاء الله.

أخي الغالي منصور العبد الله

غيـــابـك يقلقـني

وحضورك يبهرني


وبالطبع أنا الخاسر ولست أنت

فأنت أستاذٌ ... وأنا تلميذٌ ..

كنت اريد تسليط الضوء على هم هؤلاء الأبناء

وما يعيشون فيه لعل الله أن يرسل لهم من ينقذهم

من هذا الحمل الذي تفنن أبناؤنا في تغييره مرة بسجادة

ومرة بحقيبة لها عجلات ومره بترك جزء كبير من هذه المقررات

في أدراج طاولاتهم ...

المناجاة من البوح النفسي الذي يصل بصاحبة لقمة العطاء بعد

أن يحول الفكر الوجداني إلى خطوط للمستقبل ...


حضورك أخي الغالي منصور

جعلني أعيد بالذاكرة إلى حقيبتي التي صنعتها أمي من بقايا كيس الطحين

وجعلت لها يدين أحملها تارة وأجرها تارات ....


شكرا لإعجابك بمناجاة أبني الذي يقلقني يوميا بحكايات تفوق عمره الزمن بمراحل

لا أعلم هل هو ديدن من هم في سنه وهذا سمة العصر؟؟

أم أنني كبرت فلم أستطع أن أجاري هذا الغلام وفنه لحبك هذه الحكايات !!


من أخر طلعاته

يقول والعهدة على الراوي

حينما أستد الغبار في مدينة الرياض قبل أيام سمعته يتحاور مع أمه أين نظارة الغبار !!

هرولت أمه إلي هاربة من هذا المزعج وهي تقول عند أبوك ..

أقدم نحوي وهو يتمرجح يمنة ويسرة وصوته يسبقه أبي اشتر لي نظارة غبار لكي أخرج بها

بحرية في الحوش ..

قلت له يا بني

الغبار يضر بالنظر وبالجهاز التنفسي وكذلك بالجسم وخلاياه وخاصة شعرك المفلفل

فقال في البحر نرتدي نظارة العيون ولم يضرنا شيء...

لماذا إذا أردنا السباحة نرتدي النظاره فقط ولا نغطي جسمنا لكي لا يضرنا الماء؟؟


هنا فقط أردت أن أخرج من هذا المأزق وأورط مدرس العلوم ... فقلت له أسأل معلم العلوم؟


وبين سؤاله لمعلم العلوم ومراجعة لي فيها الف فرج ....


أخي الغالي منصور العبد الله


أصبحت أبحث عن حروفك ولونك الذي لا يجيده سوى منصور في ردهات المنتدى

لأبحر في غورك الجذاب والمفيد بطرحك الرائع وأسلوبك الذي يجبرني أن أنتظر ردك على مقالاتي

لأفكر في طرح غيرها ..

فلا تحرمني من هذه اللذة التي تجعلني أبحر في الفن الذي عشقه عقلي قبل فكري ..


ودمت بود

استاذي الكريم
اخي الفاضل
مبدع الحرف
ابن العاصي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اكثر ما يجعلني احب واقرأ واستمتع بما تكتبه هوالابداع يلامس ظروف حياتنا اليومية في كل المجالات فموضوع مثل هذا وشكوى من صغير إلى شنطته ليس بالشيء السهل ولا بالمبرر والفكر الذي يجول في خواطرنا .. فعلاً اخي الكريم تفضلت بنقاط هي اشبه بالدرس الحقيقي للبعد عن هذه العنجهية في العمل وتحميل طلاب البرائه هذه المقررات التي توازي همها الكثير من الفكر في هذه الشنطة وما بداخلها فتجده في الصف يفكر كيف يحمل هذه الشنطة العملاقة عند خروجه من المدرسة .. وعسى الله يعينهم على حملها فالكثير يمشي بها حتى يصل البيت وهو منهك للغاية خاصة طلاب الهجر وبعض القرى .. حتى ان طالب يشتكي لأباه من قرب تقوس ظهره بسبب هذه الشنطة التي يحمل فيها مع المناهج الدراسية خبزة من خبز القرى وحليب من حليب الغنم في قطعة زجاجية تحتاج لقوة اضافية عند حملها .....

اشكرك واشكر بقية الاخوان ممن تكرم بالتعليق على الموضوع .. كما أكن لك محبتي وتقديري لمتابعتك الدائمة في الردود وتقصي الردود بما يكفل للقارئ والكاتب الذي اتبع الرد ان يتضح له الاسلوب الكامل في الموضوع ..

اسعد الله الجميع وبارك فيكم

__________________
« اللهم كما أحسنت خَلقي فحسن خُلقي »

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحياني استاذي الكريم اخي الفاضل مبدع الحرف ابن العاصي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اكثر ما يجعلني احب واقرأ واستمتع بما تكتبه هوالابداع يلامس ظروف حياتنا اليومية في كل المجالات فموضوع مثل هذا وشكوى من صغير إلى شنطته ليس بالشيء السهل ولا بالمبرر والفكر الذي يجول في خواطرنا .. فعلاً اخي الكريم تفضلت بنقاط هي اشبه بالدرس الحقيقي للبعد عن هذه العنجهية في العمل وتحميل طلاب البرائه هذه المقررات التي توازي همها الكثير من الفكر في هذه الشنطة وما بداخلها فتجده في الصف يفكر كيف يحمل هذه الشنطة العملاقة عند خروجه من المدرسة .. وعسى الله يعينهم على حملها فالكثير يمشي بها حتى يصل البيت وهو منهك للغاية خاصة طلاب الهجر وبعض القرى .. حتى ان طالب يشتكي لأباه من قرب تقوس ظهره بسبب هذه الشنطة التي يحمل فيها مع المناهج الدراسية خبزة من خبز القرى وحليب من حليب الغنم في قطعة زجاجية تحتاج لقوة اضافية عند حملها ..... اشكرك واشكر بقية الاخوان ممن تكرم بالتعليق على الموضوع .. كما أكن لك محبتي وتقديري لمتابعتك الدائمة في الردود وتقصي الردود بما يكفل للقارئ والكاتب الذي اتبع الرد ان يتضح له الاسلوب الكامل في الموضوع .. اسعد الله الجميع وبارك فيكم

أخي الغالي محمد الحياني

رفيق الحرف والكلمة

الشكر يصل إلى عند ثم يقف لينحني رافعاً لك قبعة الإخاء لهذا الوفاء وهذا المرور

الذي يشع ضوءً في وضح النهار ..

أضفت فأبدعت وذهبت بناء إلى تلك القرية التي كنا نعيش بين الأمل والطموح

فمساؤك عطرٌ خالجه الفل والكادي بعطر وادينا ..

كنا نمشي على الأقدام ذهابا وإيابا لم نتكأكأ ومن يفكر في غير الذهاب يجد العرقة*

في انتظاره دون الانتظار لمعرفة السبب ...
---------------------------------------------------------
*( العرقة عصا في أحد أطرافها قطعة من الجلد أو البلاستيك للضرب لدواب)
--------------------------------------------------------------------------------
شكرا لك ولذاتك التي تحملها بين أضلعك لهذا المرور الذي نثر

العطر بالمكان ليطيب المرور والعطاء ...

ودمت بود

ابن العاصي

عندما تتحول مدارسنا عن تحميل الاهل الضغط الاكبر في الدروس و الوظائف و عندما نحلم بأن ابننا سيرجع من المدرسة

و هو يتذكر شيئاً من دروسه و عندما يفرح الطالب عند ذهابه الى المدرسة و عندما يصطف الاولاد لتشرح امهم درساً لم

يشرح في الصف عندها نتذكر ان حمل الحقيبة هو افضل سلاح للطفل يلجأ اليه ليبني مستقبلاًٍ واعداً لا أمل لنا به

تحياتي لك

__________________

أجمل شي في ألانسان قلب صافي يدعو لك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @ابوريان@ ابن العاصي عندما تتحول مدارسنا عن تحميل الاهل الضغط الاكبر في الدروس و الوظائف و عندما نحلم بأن ابننا سيرجع من المدرسة و هو يتذكر شيئاً من دروسه و عندما يفرح الطالب عند ذهابه الى المدرسة و عندما يصطف الاولاد لتشرح امهم درساً لم يشرح في الصف عندها نتذكر ان حمل الحقيبة هو افضل سلاح للطفل يلجأ اليه ليبني مستقبلاًٍ واعداً لا أمل لنا به تحياتي لك

أخي الغالي أبو ريان

مرور عطر وإضافة تستحق التفكر من الجميع

أخي الغالي

عندما نتبنى الأفكار الجيدة ونزرعها في أبنائنا ونحولها

إلى قيم وتوجهات فإن الفكر يتغير وثقافة المجتمع تتغير والحياة تتغير

نحو القيم والأهداف التي رسمت لها ...


ولهذا نحرص جميعاً أن يتحول التعليم والمناهج إلى سلوك يمارس بالمراقبة الذاتية دون مراقبة الغير ...

هنا فقط نستطيع أن نبني ثقافة مجتمع من تعليمنا ومدارسنا ...

ودمتم بود أخي أبوريان ..

ظهري قبل ظهر ابنك

يا أبن العاصي

مكسور

من حمل ارتال الكتب

واثقلها في زمننا

الكتاب كيلو ونصف

والهندسة الاوله كيلوين

وغيرها من محتويات الشنطه

حتى في زمننا لم نعرف دفتر اربعين بل ميه واكثر

الله المستعان

حتى الشنط قديماً كانت دبلوماسية

أي ما يقارب خمسة كيلو وحدها

لذا فندما ترانا متوجهين للمدارس في الصباح وكأننا جنود يحملون معداتهم العسكرية

وبعد عناء يوم كامل مع هذه المناهج التي قد تقارنها بالمجلدات الطويله

ومع معلمين غير تربويين

نتصفح ونقرأ ونكتب حتى تكل وتمل عقولنا وايدينا

وفي نهاية يوم دامي وحرب ثروس مع هذه الكتب

نعود نجر ارتالنا جر حتى البيت

لأننا لا نستطيع حملها

أو مللنا ذلك

ولكن نحن الآن في زمن غير

وفي وقت غير وقتنا

نحن نعيش عصر العولمة والتطور التقني

فلا نحن واكبنا ذلك العصر

ولا نحن واكبنا عصرنا هذا

اين الخلل ؟

سؤال محير

داماً ما تجد له جواب في الصحف والمجلات

ومواقع الانترنت وغيرها

امتنع عن الاباحة به

خوفا عليه

لا يطير

------------

مبدع مبدع مبدع

يابن العاصي

__________________
خيلا الشدقاء ابن عياف

كم هي جميلة شبكتنا .. وكم هي كبيره بكم
فشبكة قحطان بكم ولكم
فلننهض بها
بصدق وأمانه
وبلا تذمر


قحطان في شبكة قحطان

((يداً بيد ))

(( قلباً بقلب ))

(( لترتقي شبكتنا وتتطور ))