
ذبحة الجلد امير الدغالبه من عتيبه
كان ال عاطف على الانجل في شمال نجد بأمارة مناحي بن جرمان والضوره من ال عاطف بامارة الاصقع عشق بن مفرع المهم يوم اصبحو ا قال مناحي بن جرمان البل لا حد يسرح ابله شمال الانجل ثم توخذ قال عشق بن مفرع محنا بمخلين الحيا يامناحي قال ها لوخذت ابلس ياضويره فمنعيها سرحت البل يوم قدهم في الضحى لبنت ابن عصمير مقبلتن تصيح ماعليها الا الشيله البل وخذة عقبن صاح عشق بالضورة وراح توهم يصفهم ويتكاملون ابن دهما يقول عندي سيف وارثه من ابوي ما بعد اظهرته وحزام الجلد الجيطاء ما عنده شي ولا قعد الا ذا الثنين عند البيوت عقبن قال ابن دهما ياحزام دور لنا فرس نلحق عليها الرجاجيل قام حزام وعين ذيك الفرس الزرقاء مدري منهي عنده من ال عاطف وشراها لان الهيه على الضوره ومعهم رجاجيل من باقي ال عاطف شوي المهم ركبوا الثنين حزام وابن دهما اثر الفرس مضراه يوم اقبلوا على الجماعة لاهم صافين وعشق يقول صلوا على النبي يبيهم يتكاملون وقدهم يشفون عج البل الفرس يقول ابن دهما يوم شافت العج فخلت الجماعة من يمينها وانشلخت تبي العج يقول شوي لحنا في وسط العجه يقول فمشعت السيف للي يوالينا رحول عليه اثنين وانا اومي عليهم ابيه في الرديف لاهي قاصرة دونه وضاربة في الفقارة لاهي هازعتها واتلى علمي ذيك الضربه اثره جاني شلفا مادريت واضربتني في رقبتي لاني مغشي اما حزام فروحت به الفرس لين لحق الامير وهو الجلد امير الدغالبة من عتيبة وذبحه لا الضورة معة ولا راح ولا فرس من خيل العدا ولا الضوره كلها عقرت وفكت البل المهم يقول ابن دهما مادريت الا يوم فتحت عيني لا الخيل مشاويل ذنابتها معقر والعرب طيحان ولا الضورة يدوجون بين الميتان يتعرفونهم يقول فمر علي عشق بن مفرع يقول انا ماحتال اتكلم الشلفا بين الفريصة والرقبة قال عشق امنعوا ذا الحرمة من الشلفا يقول وهو يجيني ذاك النشيط وياطا على صدغي ويمشعها يقول يوم مشعها ليوم عود نسمي واثرت عليه في صوته لين مات الله يبيحه وهذي الغزوه فيها ال جيطاء كلهم وبعض الضورة والوقعة في الغزيز وسلامتكم ،،،،،،،،