أخي أبو عصام أسعد الله جميع أوقاتك
أخي العزيز أبو عصام حقيقة ليس المهم أن تكتب ولكن المهم ماذا ستكتب أو ما ذا سيعجبك من قرأتك وهذا بحمد الله واضح في تنزيلك لهذه المقالة التي لا أقول أنني أتفق مع كل ما ذهب إليه الكاتب فيها 100% ولكني أرى أنها مقالة ذات بعد وطني يعود بالفائدة على الجميع متي ما وجدت الآذان الصاغية في الجهات التي تمتلك صنع القرار الجرئ في بلدنا.

وكم أتمنى ذلك صادقاً من كل قلبي أن يتم تعديل بعض الأمور الجوهرية في مسيرة التنمية في هذه البلاد حتى نستطيع ردم بعض الهوات التي كانت نتيجة أخطاء وتصرفات فردية من أوناس لا يهمهم مصلحة البلد بل مصلحة أنفسهم ومن حولهم فقط، وكلنا نعرفهم تمام المعرفة الا وهم بعض البطانة السيئة التي كانت دائماً وأبداً حجر العثرة وعامل البتر في إيصال صوت الشارع المطالب لأصحاب القرار بالتصحيح خدمة للصالح العام.أقول هذا وأنا جازم أن هناك من يخالفني الرأي لكنها الحقيقة شئنا أم أبينا من وجهة نظري.

شكراً أخي أبو عصام وشكراً لكاتب الموضوع الأصلي (الحربي). وهذا مجرد رأي وحب في المشاركة بموضوع أنت من تبنى نشره للفائدة فلك التحية مرة أخرى.

اخي العزيز سعد بن صالح حفظك الله

اصبت في ما كتبت ...

والحقيقة وما نلمسه ان مسيرة التطور والتقدم عندنا تتعثر بمعوقات كثيرة اهمها الفساد واساءة استخدام المال العام وانعدام الاخلاص والاوضاع الاجتماعية واختلاف الاراء والتوجهات الدينية وفقدان الشعور بالوطنية واهمال الدولة لمتطلبات المواطن كتوفير العلاج الملائم وتوفير السكن الملائم واهمال الشباب .... واسباب يطول ذكرها ....

كل ذلك يجعلنا شعب متفكك لا يهمنا شيء اسمه وطن

بالتوفيق لقطر ووجة نظر الكاتب جميلة

__________________

مقال جميل ..

شكرا لك يابو عصام ..

ومشاري بيوفر لنا السكن 2022 ان شاء الله ..

__________________

أرحب يابو عصام موضوع رااائع يعطيك العافيه يالغالي

ودي اقول شيء يا الربع ادخلوا على موقع قطر وشوفوا الحكومه في قطر

انا اقصد الوزراء وليس الحكام : أكبر وزير لما يتجاوز عمره 48 عاماً وأصغرهم

39 عام يا ناس حكومه متفتحه واعيه تعلم متقلبات العصر . وتواكب التطور

وتعرف وش اللي ينفع البلد . وللأسف أصغر وزير عندنا عمره 55 سنه قدم للوزاره

بعد ما انهك عمره ولا له نفس يعمل وعقليته من النمط القديم

يا اخوان فيه فرق فيه حكومه تسع لتطور البلد وخدمة الشعب وفي حكومه

تسع الى السمعه فقط

لاهنت يابو عصام وتقبل مروري يالغالي

__________________

حبيبي ابن دغيّم ... الوزير ابو ٥٥ هذا الله يسلمك حاطينه منظر لا يضر ولا ينفع في وزارة تعبانه ميزانيتها مليون مثل وزارة العمل او الثغافة ...

اما الوزارات المهمة فهم فوق ٧٠ الله يسلمك ...

قطر

لله در صانع الامجاد

في قطر

__________________

[grade="008080 008080 008080 008080"]لا اله إلا انت سبحانك إني كنت من الظالمين[/grade][grade="DC143C DC143C DC143C DC143C"]beshry@hotmail.com[/grade]

لاهنت يا ماجد الخلفي على النقل
والكاتب خلف الحربي من الكتّاب المفضلين لدي ولكن انا قد اختلف معه في بعض نقاط هذا المقال....
للاسف الكثير من الكتّاب ليس لديهم من العزة والكرامة العربية الا القليل وقد تنعدم عند البعض الاخر وهذا يتجسد في المطالبة بالتسامح والحوار مع الغير
وكأننا نحن العرب والمسلمين بشكل خاص اسباب هذه الحواجز اللتي فصلتنا عنهم وكأننا نتتدخل في مجالات التعليم عند استراليا مثلاً مثل ما يفعله
الفرنسيين مع دول شمال افريقيا وكأننا ايضاً احتلينا موسكو و اشبعنا اهلها
من التنكيل والظلم والبطش مثل ما يفعله اخوان القردة والخنازير الكيان الصهيوني باخواننا في فلسطين وكأننا ايضاً غزينا بريطانيا بحجة امتلاكها السلاح النووي مثل ما فعلت امريكا في دولة العراق ومع كل هذا يطالب الكاتب وغيره بالتسامح والانحناء وطئطئت الراس لهؤلاء وكأنهم هم اللطفاء وكأنهم مدو يد التسامح ولو مدينا ايدينا لهم فوالله لن يصافحوها ولن يقبلو بذلك الا بشرط وهو الانخضاع الكامل لهم ...!!!

يطالب الكاتب ومن هم على شاكلته بمخاطبتهم بلغاتهم
ولا يطالبهم بالتخاطب بلغتنا لغة القرآن ولغة محمد عليه افضل الصلاة والسلام لغة الآباء والاجداد وانا في هذا الجانب لا ارفض تعلم اللغات الاخر ولكن في نفس
الوقت لا تفرض ولا يخطّأ من يخاطبهم بلغتنا ولكن السؤال
هل الشيخ محمد بن حمد قال كلمته بعد الفوز بالتنظيم باللغة العربية..؟؟


اما فيما ذكر الكاتب في بقية المقال فانا معه قلب وقالب.

السلام عليكم اخي الكريم مالك بن ادد

شكرا لاضافتك وانا معك في كل ما تفضلت به

اعجبني شيء واحد في الصهاينة انهم جميعهم يتكلمون لغتنا العربية ...

بينما نحن يكمن واحد من كل ١٠ ملايين عربي ممن يتكلم العبرية ...

في سويسرا سكنت شقة في عمارة غالبة سكانها من اليهود الاورثوذكس

المتشددين وهم واطفالهم يتقنون العربية بالرغم من انهم لم بزوروا ولا بلد

عربي ...

فاين نحن من هؤلاء