حقيقة التفكير أرهقني وأنا أقراء

( مابين السطور...)

أخي الغالي صالح


حاولت أن اربط بين أول الموضوع وآخر الردود


ولكن دخلت ولم أخرج إلا وأنا اطلب النجدة وبالطبع أخذت صفحة من البندول


وكأس من القهوة التركية


وحاولت الرجوع مرة أخرى ولكن بوجود الفريق المصاحب في خلق التفكير الإبداعي



وبالفعل فككت رموز الفكر المنطقي ...



حيادية في نوعية التفكير بين أبناء البشرية؛ فتفكير النوع البشري

من ذوات السحنة الصفراء ، جذريا يختلف عن التفكير للنوع البشري

ذوا البشرة السوداء، وأنا انبذ ُالتفكير الذي يدور بين السحنتين ....

(...التفرقه العنصرية....)


فكنت اتصفح هذه النفس واستمتع بالصور المخزونة بألوانٍ طيفيتاً بعد مطرا أغدق

الكون جمالاً، وأضفى إلى النفس نرجسية بهلوانية؛

هذا العمق لا يمكن أن يظهر للعيان حتى لو استخدمت التنويم المغناطيسي في غُرفه الخاصة؛

لأن ألاّ شعور يندرج تحت طيفيته الشعور ولا يمكن إخراجها إلاّ بأيديولوجية المحبين

لأن العلاقات العاطفية لها نظريات فك الرموز بشفافية النفس النفاثة،

تُكسر الحواجز، تُدفن الردهات، تذوبُ الفروق، تغفر الزلات، تُسمع الآهات،

تتلاقى المشاعر، وبهذا تصبح نفسا واحدة مكتملة،إنها النفس البشرية السوية...



لقد استمتعت بالقراءة ولذلك عزمت أن أقراء فقط


وأترك لكم تزودوني بما تكتبون بأناملكم الرائعة...


ودمتم بود


على هذا الطرق الذي سحبني دون شعور فأعتذر بعمق الشعور .....