
رد : تعذيبها بسوريا حله قيادتها بالسعودية!
شكرا" لك ابا عمر على هذا المقال الرائع
واقول اختي في الله لا تسميعي الى دعاه الفسق والضلال عندما يقولون ان الاسلام انتقص من حقوق المرأة وهم والله مفترين على الاسلام اشد الافتراء اين هم من قائد هذه الامه محمد صلى الله عليه وسلم القائد الذي لم يمر على التاريخ مثله على علو شأنه في السماء وعلى علو كعبه ومقامه عند ملوك الارض حتى انها تهابه ،في يوم من الايام يخرج القائد الاعظم من بيته تاركا" خلفه شؤون الدوله وشؤؤن اهله ليصلي على امرأه سوداء كانوا لم يخبروه بموتها واسمعي لهذاالحديث المروي عند الشيخان (البخاري ومسلم)
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ امْرَأَةً سَوْدَاءَ كَانَتْ تَقُمُّ الْمَسْجِدَ - أَوْ شَابًّا - فَفَقَدَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَسَأَلَ عَنْهَا - أَوْ عَنْهُ - فَقَالُوا مَاتَ. قَالَ « أَفَلاَ كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِى ». قَالَ فَكَأَنَّهُمْ صَغَّرُوا أَمْرَهَا - أَوْ أَمْرَهُ - فَقَالَ « دُلُّونِى عَلَى قَبْرِهِ ». فَدَلُّوهُ فَصَلَّى عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَ « إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا وَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُنَوِّرُهَا لَهُمْ بِصَلاَتِى عَلَيْهِمْ ».اللفظ لمسلم
فأي تعظيم لهذه المرأه وأي مكانه لها وهل سيخرج خرافي ليبا او دمار سوريا ليصلوا على امرأه
فانتبهي يا امة الله ان يضلوك فوالله ما هذه الدنيا الا كمن دخل مع باب وخرج مع الآخر
اكرر شكري لك ابا عمر دمت موفقا" بإذن الله