الجزء 2: من داخل المشرحة Iiحصرياًii ،،، الحق عليه


إستراحة المجالس يختص بالالغاز العادية والصور المضحكة والفرفشة والنكت و وصورالاماكن السياحية والترفيهية في العالم

 
قديم 12-10-2005, 12:27 AM
  #1
أبو زيد
..:: قلم من ذهب ::..
 الصورة الرمزية أبو زيد
تاريخ التسجيل: Mar 2005
الدولة: مكان ما
المشاركات: 2,177
أبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond reputeأبو زيد has a reputation beyond repute
افتراضي الجزء 2: من داخل المشرحة Iiحصرياًii ،،، الحق عليه

بسم الله الرحمن الرحيم
نظراً لمدى معرفتي بأنكم تحبون مثل هذه المقاطع، وأنكم إخواني الأعزاء ما تخافون إلا ممن خقلكم.
ما شاء الله عليكم،، بسم الله ما شاء الله >>>>>>>>>>>> لا حد يعينكم
فقد أنزلت لكم هذا المقطع لتستمتعوا بمشاهدة كيفية نشر جمجمة الرأس لاستخراج الدماغ.
أتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات مع هذا المشهد.
وخلوكم شداد ،، تحزموا
أبو زيد
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip المشرحة.zip‏ (392.3 كيلوبايت, المشاهدات 22)
__________________
الـجـراد يـأكــل البـعـوض،
والعصفور يفــترس الجراد،
والحيّة تصطـاد العصـافير،
والـقنفـذ يــقــتـل الــحيّـة،
والـثعـلـب يأكـل الـقـنـفذ،
والـذئـب يفـترس الثـعـلـب،
والأســد يــقــتــل الـذئـب،
والإنسان يـصـطـاد الأسـد،
والـبـعـوض يـميت الإنسان ...

هذه هي السلسلة الخالدة لا تبديل لها ولا تغيير.

إما أن تقتل الأسد وإما أن يقتلك البعوض !!
فيا شباب ! لا يغلبكم البعوض ولكن اغلبوا الأسود.

( علي الطنطاوي )
أبو زيد غير متواجد حالياً  
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:58 PM

ملصقات الأسماء

ستيكر شيت ورقي

طباعة ستيكرات - ستيكر

ستيكر دائري

ستيكر قص على الحدود