
عطفة ال سعد في غمره ورواية الشيخ سيف ال مخثله
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم
لي مشاركه بسيطه ارجو ان تحوز على رضا الجميع واتلمس من الله ثم منكم العذر على طول الغياب وهذا والله من ليس مني ولكن طبيعة العمل.ا
اما مشاركتي فهي تدور عن معركه جرت بين قبيلة من قبائل ال سعد اهل الجنوب وهي معركة براده او غمره وهي معركة قديمة جدا وقعت قبل حوالى المائتين عام تقريبا بين نجران والطرف الغربي من الربع الخالي.
سوف اتركم مع حديث الشيخ سيف بن شديد ال مخثله ال سعد القحطاني الطاعن بالسن ليروي لكم مجريات هذة المعركه الطاحنه وهي منقوله له من ابائه واجداده حسب مايقول انه لحق على كبار سن شاركو بها.
يقول الشيخ مانصه(والله مابقى كبير ولا صغير الا ماشد اشداده وربط اوثاقه حتى المحنا الهاري خذاله رمح جريدي ميال
تلافو ال شايب من كل قالب الغة ومن كل فج الى يسير على خيل والى يسير على مطايا والى جا يسعى صغيرهم وكبيرهم كنهم الجراد المغيديي 0000 ايه فقبلت عطفتين شمتين كنها طور مهيله في اخطمت اجمالها اخثول ومطرزات صفر وفوق مغابطها جلود مسيره 0لا عليها نوير الصالحيه ومغيره المسفريه ولا البيرق لبيض لجريب الابح رافعه يتناوش نجوم الصبح ومعهم ابن زينه العاطفي من العطافا ويوم رفع البيرق وسيقت العطفتين اجتالت الخيل الى مالها مدى والجيش والرجليه برماحهم وسندوا لقبايل يام علوى يقولون يوم الوح النهار فتهايلت ال شايب على القوم والعطف الثنتين والبيرق في مثناة القوم0
يقول جازع بن محمد ال مسفر ال شايب
[frame="10 80"][poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
الخيل اكبت وستثارت=والبيرق اومت حرباته
ونوير لبست بنجرها=وسم ربي في نقشاته
عطفتها كنها العمايه=وخثوله بسفل طياته
وبن ترفه جاب العطفه=والعرب تتلا وجهاته
سندوا كنهم غمامه=والعايل وفاته جاته
بيرقنا مع ابن على=جريب اللى ذي هياته
ابح الصوت اخو ضبية=نفير الخيل من هداته
ترفع بيضا لبن زينه=فن الطاله من عاداته
[/poem][/frame]وسأشارك بشريط مسموع بصوت الشيخ سيف ال مخثله ان شاء الله والعذر كل العذر اذا قصرت