تركي بن حميد لم يهجيء ابن ربيعان في بداية القصيدة ، كيف يسبه في تاليها ؟

اليس هو القائل :-

[poem=font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num=",black""]
يلفن أبوتركي زبون المجنا = ريف الهشالى في الليالي المعاسير
الشيخ مثلك مانزل كشب عنّا = وادنى عتيبة حايل دونها النير [/poem]

كيف يقول بعد هذه البيتين ، من بعد هذا لاعتيبة ولا حنا ، هذا واضح إنه خطأ والمؤرخين قد يخطئون في بيت معين ، ولكن كلام الباحثين والتحليل السليم لن يُقال هذا البيت في قبيلة عتيبة ، كيف يقولها وهو القائل مفتخراً بأنتصار من معاه من قبيلته عى خصومهم القحاطين

[poem=font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num=",black""]
ياكبر زبر جموعهم يوم جنّا = أرواحنا ترخص وهي للمقادير
صفقنا بالجو عقب طعنا = بشلف نروي جبها بالمسامير[/poem]
هذا بيتين توضح إنتصار تركي ، كيف تقول إن تركي بن حميد خرج من الحرب سالماً ، لماذا جحدت هذه الأبيات

ولكن من هؤلاء القوم الذي تركي إنتصر بهم ، هم لابته وقال في آخر القصيدة

[poem=font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num=",black""]
لي لابةٍ تشلع مع السن سنا = أن كان بالغرات والا الطوابير[/poem]

وبالتالي شيء أكيد أن لا تكون القبيلة المعنية بأن ليس فيها نية خير تجاه تركي هم من عتيبة، لاتليق لا على ابن ربيعان ، ولا على أبناء عمومته الذي غزابهم