هذه القصيدة قالها الشاعر الكبير /صالح بن علي بن لزرق الشريفي وهي موجهة إلى أحمد بن سفران وأخوه عبد الله وإلى كافة أسرتهم في وهي تعبر عن رد لبعض الجميل الذي قدموه للشاعر يقول الشاعر :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
سلامي على ربعي هل الجود والإحسان = وهم عزوتي اللي دايم نفتخر فيها
وياسعد من له مثلهم لابة وأخوان = رفيقي إلى كبرت جروحي يداويها
وياشين من ينكر هل الطيب والعرفان = قصور تبنى كيف تهدم مبانيها
لكم فضل بعد الله لكم عندنا حسبان = عسى الله يقدرنا على الطيب نقضيها
هذا الصحيح ولا علي من هل الجحدان = رديين الأرياء ما تقدي خطاويها
فيا طير سلم لي على هادي بن سفران = ولاأحمد ترى أحمد للعوارف يقديها
نجوم السماء ماهي سوى فرقها شتان = سهيل اليماني واضح في مباديها
وسلم على ناصر وسلم على الأخوان = بليا عدد كل الأجاويد نغليها
هذي مشاعر صادقة مابها نقصان = أحب الرجال اللي تقدر عوانيها
ترى حبكم ياشيخ يندى به الوجدان= مثل المطر للأرض يحيي مراعيها
لولا غلاكم ماتهيضت بالألحان = ولاصاغت الفكرة معاني قوافيها
وصلوا على خير الرسل من نسل عدنان = دعى بالرسالة لين وضح معانيها [/poem]وسلامتكم