أما زالت أسرتك تضحك معك على النت كما تقول في موضوع ( أمبقعة العالم ) ( هذا والله المنقود ) ، كما أني أحب أن أسرد قصة لي في هذا الموضوع :
فلقد حلمت البارحة في المنام بأني أنصح حقود حسود يمشي في الأسواق بالنميمة بين الناس وقد أعانني الله في الأخير على هدايته ، وفي صباح اليوم وجدت ما كتب ( أبو زيد ) فلت ما أشبه اليوم بالبارحة ولعل الله يهديني إلى إرشاده وهدايته ، فالله الله في نفسك وكون ناقد خطير أعلى منك منزلة وقدراً فلا تأخذ نفسك حسرة من الحقد والحسد على ما أتاه الله فتلك نعم الله يهبها من يشاء من عبادة ، واحمد الله على كل حال بأن ابتلاك بالقصور في البيان والتفكير فالله يحمد في السراء والضراء ، واجلس مع أسرتك وإياك والضحك فهو مدعاة لموت القلب خاصة وأنت على النت معهم.