سوق الأثنين في الحرجه
في حمى قبايل آل سريع إبن حارث

كان في حمى قبايل آل سريع بن حارث إلى دخول الدوله السعوديه على يد المؤسس طيب الله ثراه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود
حيث أن من دخل هذا السوق قبيل الحكم السعودي يكون بمشيئة الله آمنا ضامناً لايعتدي ولايعتدى عليه والسوق معروف إلى يومنا هذا وحماته بعدالله سبحانه وتعالى صبيان آل يحمد وهذا مايعرفه الجميع على رأسهم شيخ شمل قحطان وقبائل قحطان كافه ولامهونة لاحد وكان لهم جباء في كل يوم مقابل حمايتهم للسوق حتى أن الرجال كان يلقى غريمه في السوق ولايعتدي عليه

يقول الشاعر يحي الريثي من قبائل خولان بن عامر

[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ياسلامي على دعوى السريعي=حامية الأثنين بسلال النفيعي
والعوايد عندها من عهد الولي
أفعالها بالطيب بروس كل ريعي=مذهلين العدو والعاصي يطيعي
سوقها لثنين والمخطي يدوّلي[/poem]