
تزوج الثانية تجد المتعة في كل ثانية
نعم توكل على الله ، فقد عدد الرسول صلى الله عليه وسلم وعدد الصحابة والتابعين من بعده وعاشوا في أحسن حال ، وصدقني أن كل هذه الأوهام سوف تذهب بمجرد زواجك من الثانية ، ولا تهتم بكثرة الاعتراضات من النساء في هذا المنتدى أو ممن قد تلوث فكره من بعض الرجال . وسأحكي لكم قصة شخص من لسان حاله تزوج زوجة من أهل بلده قائلاً :
أخي أنا أتكلم من واقع تجربة حيث لم أتجاوز 32 سنة ولدي زوجة ذات جمال وخلق وأطفال ، ولكن كانت لدي رغبة جامحة وشديدة بالتعدد وقد ترددت كثيرا ، ولكن وقبل أربع اشهر عزمت وتوكلت على الله وقد قوبلت بسيل عارم من الانتقادات والمشاكل خاصة من زوجتي ولكن سرعان ما هداء هذا السيل وتحول إلى نهرا جاري يغدق علي من الحب والحنان أضعاف ما كان في السابق .
أخي خير هذه الأمة أكثرهم نساء ، وحتى لو لم تكن لديك أي مشاكل إلا أن تريد المتعة الحلال وان تعف إنسانه مسلمة فهذا بحد ذاته هدف نبيل ، وثق بأن الله سوف يكون معك حيث قال عليه الصلاة والسلام ثلاث حق على الله أن يساعدهم وذكر رجل يريد الزواج أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
بل قد ثبت علمياً أن الحاجة إلى التعدد عند الرجال هي حاجة فطرية لا يمكن الفكاك منها ،فنفوس الرجال تتوق إليه ، أما النساء فاهتمامها يتمحور حول رجل واحد. أخي شد العزم وتوكل على الله ولا تلتفت للمرجفات والذين في قلوبهم مرض.
بدل أن يكون أبنائك من زوجة واحد فل يكن كل مجموعة من زوجة ، بحيث تهتم بهم أكثر وتراعيهم أكثر وتحافظ على صحتها أكثر ولا تحرم نفسك متعة أحلها الله لك بل أقدم وانتصح بنصائح الأخيار من الرجال في هذا الأمر ولا تلتفت لمقولات النساء فهن العدو الأول للتعدد مهما كان من صلاحها فهذه فطرتها . أخوك المعدد المبتدي
آمل من الإخوة المشاركة من المعارضين والمؤيدين لذلك وعرض فكرهم واستنتاجهم وحرية التعبير والمناقشة الهادفة الشفافة