هههههههههههههههههه

وش في ماجد وأبو جابر بدأوا يزحفون خخخخخخخخخخخخخخ

الله يخارجنا منك يا ابو جابر على خير

الظاهر ان ماجد بيخبلك

__________________

أوووه خبرك قديم يال معمر


شفت العاقل اللي نسميه أبو جابر


الحين راح العقل كله ماعاد الا تفحيط وان عقل عقل راح يطعس

والمرور السري في الرياض معلق صورة الددسن في كل دوريه


بس والله يابو جابر انك خطير وطلعت شاعر


عيني عليك باردة من جد عز الله حضورك دايم مميز وغالي علينا

__________________



اللهم أرحم والدتي ..وأجعل قبرها روضه من رياض الجنه..واسكنها جناتك

اتوقع والله العالم ان السياره الاخيره عباره عن (لعبه) مصوره بطريقه تخلي اللي يشوفها يحسبها حقيقه

أبو جابر ....... امتعتني حق حق بما سطرت , من خيالي رائع , وذوقتركيبي بسيط ممتنع قل في قصائد النبط وجوده , اعدت لي رونق الشعر الشعبي بعد ان تناسيته , وأتمنى من الاخوان بجعل هذه القصيده في موضوع مستقل وان يتم تثبيتها , بالفعل جميلة حد الجمال , فيها وصف شاعر شاعر , يمتطي القفاية وليس تجره القافية .

اتمنى أن ارى لك قصائد وطنية , وقصائد غزلية عفيفة , أنطلق يا ابا جابر وحلق فأنت عن شعار الساحة اليوم بعيد بعيد .


شكرا للأمتاعي واسعادي

__________________
[frame="4 80"]

غـنـــيـــت حبــــــــك يــــــا وطـــــــن

[/frame]

محمد الحياني ..... العضو الخلوق

جعلك سالم ومن كل خير غانم

والله يسعد ذا الوجه

مرورك أسعدني يعلم الله

لو عندنا ثلاثه محمد الحياني

زاد طلبنا واحد رابع

كثر الله من أمثالك

ولا هنت

ال معمر

يا مرحبين والله

ما خبل أهل الاستراحه ألا أنت

شف أهل المجالس الثانيه

عقال وهاجدين ولا عاد بحسن


منصور

مرورك شرف أسعدتنا بالهطله

والمرور شكلي بأطالبهم بجايزة السايق المثالي

من يوم سقت لين ألحين ماخذيت قسيمه


بشر بن حرب

جعل يوم جابك يابن حرب يعود

لو أنك كبرت راسي شوي

لاكن الله يعطيك العافيه

ولا تمدح ألا من يمدحك

وجعل ديرة أنت فيها يسقيها سيل

ون كانك تبي غزل ولا قصايد وطنيه

فعلى خشمي من فوق

ندور لك ونرسلك على الخاص بيننا وبينك

أما مسألة موضوع مستقل

فما يمديها .........


شوكرن للجميع

وأعتذر عن التاخير في الرد

__________________



لأستشاراتك القانونية أضغط هنا
لوجه الله تعالى

اثره ما هوب سهل ابو جابر

مشكور على الصور يا ماجد

ولك اطيب تحية

__________________

.
.
.

أبــو سلطــان العبـيـدي


.
.
.