
قد صحت من ال العبد عصر !!!!!
هذه المقولة دارجة عند الكثير وسببها ان ال العبد غزو على ال العرجا يام صوب يدمة وسنح يطلبونهم زود ستة رجاجيل مذبوحين في هية سابقة بينهم وكان عقيد ال العبد في الغزية هادي بن دوكر وعندما بيتوهم حالت خيل ال العرجا عليهم وكانو ال العرجاء مشهورين بكثرة خيلهم التي وصل عددها 600 .
المهم ان ال العبد نكفو ويوم بانت نجمة الصبح فصبحوهم وساقوهم بالرماح وذبحو منهم ستة ووقع حدى الرماح في راس خروف . وذبح من ال العبد واحد ورجعو صوب تثليث.
وبعد ذلك ارادو ال العرجاء عقد صلح بينهم وبين ال العبد في الرجال الزود وارسلو عصيل العرجاني من كبارهم يحلف لال العبد انه مذبوح منهم سبعة وليس ستة (وقصدهم بالسابع الخروف) قام عصيل وخذا معه خويا من الرشدة الحباب ويوم شرفو على ال العبد وعرفو عصيل وما عندهم انه يبي الصلح فضربه حداهم برمح وبتر فخذه فقامو الرشدة وذبحو واحد من ال العبد مثار في خويهم في ساعتهم فقامو ال العبد وذبحو من الرشدة واحد قضاء في رفيقهم.
وبعد ذلك اخذو ال العبد عصيل المكون وقامو بعلاجه عندهم حسب شيم وعادات القبايل المعروفة لين مشى على رجله وبعدها اخلو سبيله فقال قصيدة طويلة منها:
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
انا هادي واسمي عصيل =ونا هادي حامي التوالي
اما ذربو مدي بصدق = ولا قلت قالوه الرجالي
قد صحت من ال العبد عصر= كني داري بلي جرالي
ونا هاضني كلمة قموح = توجعني حكاياه الثقالي
لاهو باول لما غزينا=ولا هو يوم قفينا بتالي
ولا هو ينطرق حر الضهيرة=ولاهو ينطرق برد الليالي
ولا يسبر ولا يبدي علينا= ولا ينقل مزاهبنا الثقالي
قسمت الرجال الى ثلاثة= والي غيرهم مابه رجالي
الي عارف والي كريم= والي ينثني يوم القتالي
وباقي الناس حشو المجالس= محاويج لبنات الحلالي[/poem]
وعز الله ان المحلفي ما قال الا الصدق وسلامتكم.
التعديل الأخير تم بواسطة مقدم الشفقان ; 11-11-2009 الساعة 12:22 PM