|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوي ابو مصعب الله يعطيك العااااافيه على طرح هالموضوع السعودية : ـ التي من المفترض أن تشمل دائرة نفوذها الإقليمية على الأقل دول الخليج العربي وذلك لاعتبارات اقتصادية وسكانية وجغرافية وعسكرية . اقتصاديه ::::::المعروف انه للنفط::::::: سكانيه::::::::::؟؟؟؟؟؟؟؟""""""" جغرافيه::::::الصحراء الكبرى النفوذ:::::: عسكريه:::؟؟؟؟؟؟؟؟؟:::::::::::::::: ) يسهل ذلك على الولايات المتحدة مهمة التدخل شؤون أي دولة دون تعقيدات تذكر ، حيث تصبح العلاقة مباشرة والله ما خرب هالدنيا الا تدخل امريكا في الشرق الأوسط يتبع الحديث في موضوع آخر .. بأنتضاره يبو مصعب ولا هنت والله يعين ويعدلها اخوك ابن لعور |
أخوي الغالي واستاذي القدير ابو مصعب ... اسعد الله وقتك ويومك وكل لحظاتك بالخير والعافية والمسرات اخي الكريم لقد بينت ووضحت الكثير .. ولكن هل لنا ان نعرف أعدائنا الحقيقيون .. فلدينا اعداء منا ... ولهم عدة اشكال فتارة معك .. وتارة عليك .. ولكن التارة التي عليك دائماً تكون قاسية وقاتلة .. نسأل الله السلامة .. ونأمل ان نرى شعوباً تحمل راية الاسلام ... دون شك او ضغينة بارك الله فيك واسعدك الله .. وكثر الله من امثالك ... انني احبك في الله .... فعسى الله ان يظلنا بظله يوم لاظل الا ظله .... |
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين أخي الحبيب أبو مصعب العامل الأول :ـ هو حماية أمن الدولة الصهيونية ودعمها بأي ثمن . ولم يجد الاستعمار الغربي أفضل من الأقليات المقيمة في العالم العربي - لا سيما الجماعات اليهودية- لتكون رأس جسر لتسلل النفوذ الغربي، فعمل على تحويلهم إلى جماعات وظيفية منحها امتيازات خاصة حتى تدين له بالولاء. ويدخل أعضاء الجماعة الوظيفية في علاقة تعاقدية نفعية محايدة مع المجتمع الذي يعيشون فيه، الأمر الذي يضعف من انتمائهم له ويفصلهم عن بقية أعضاء المجتمع. 1- الامتيازات الأجنبية وهو اصطلاح يشير إلى المعاملة القضائية والقانونية الخاصة التي تقررت للأجانب الموجودين وفي الجزائر خاصة أعطيت الجنسية الفرنسية لكل يهود الجزائر، 2- حماية الأقليات وهو اصطلاح يشير إلى قيام إحدى الدول الكبرى التي لها أطماع في دولة ما، وتهدف فكرة الحماية هذه إلى إقناع أعضاء أقلية ما بأن مصالحها تختلف عن مصالح محيطها، ومفهوم حماية اليهود مفهوم راسخ في الحضارة الغربية، 3- تدفق يهود الغرب تدفق كثير من يهود الغرب خاصة من شرق أوروبا على العالم العربي، وكان عددهم يفوق أحيانا عدد اليهود المحليين. فعدد يهود مصر - على سبيل المثال- في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، كان بين ستة آلاف وسبعة آلاف. وعام 1897 بلغ عددهم 25 ألفا نصفهم من الأجانب الوافدين. وعام 1917 بلغ عددهم 60 ألفا منهم 58% أجانب. ومع حلول العام 1947 -أي عشية إنشاء الدولة الصهيونية- كانت نسبة المصريين بين أعضاء الجماعة اليهودية لا تتجاوز 20%. 4- تركز الوافدين في مهن معينة ومن العناصر الأخرى التي أسهمت في تعميق الاتجاه نحو التغريب، تركيب أعضاء الجماعات اليهودية الوظيفي والاقتصادي خاصة بين الوافدين، فقد تركزوا في مهن تجارية معينة (تجارة دولية) ومالية (الربا والسمسرة وأعمال البورصة) وحرفية (صناعة الخمور)، وهي مهن حولتهم إلى جماعات وظيفية وسيطة مرتبطة أساسا بالقطاع الاقتصادي الغربي وبالقوة المهيمنة. ولم يكن من قبيل الصدفة أن معظم قرارات التعريب أو التأميم كانت دائما تضر بمصالح أعضاء الجماعة اليهودية والجماعات شبه الأوروبية الأخرى -مثل اليونانيين والإيطاليين والمالطيين- من الوافدين أو الذين تم تهميشهم ثقافيا واقتصاديا. 5- المؤسسات اليهودية الغربية ولعبت المؤسسات اليهودية الغربية -خاصة الأليانس ذات الاتجاه الصهيوني- دورا أساسيا في عملية تحويل أعضاء الجماعات اليهودية إلى جماعات وظيفية. 6-النشاط الصهيوني ازدادت عملية تهميش أعضاء الجماعات اليهودية مع تزايد نشاط الحركة الصهيونية التي حاولت أن تعرّف اليهود ليس باعتبارهم عربا أو حتى غربيين وإنما باعتبارهم يهودا يدينون بالولاء للشعب اليهودي ثم للدولة الصهيونية. |
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أحي الكريم ابن الكرماء يجب أن ندعم التقليديين ضدّ الأصوليين لنظهر لجموع المسلمين والمتدينين والى الشباب والمسلمين في الغرب والى النساء ما يلي عن الأصوليين: 1- دحض نظرّيتهم عن الإسلام وعن تفوقه وقدرته. 2- إظهار علاقات واتصالات مشبوهة لهم وغير قانونية. 3- نشر العواقب الوخيمة لأعمال العنف التي يتخذونها. 4- إظهار هشاشة قدرتهم في الحكم وتخلّفهم. 5- تغذية عوامل الفرقة بينهم. 6- دفع الصحفيين للبحث عن جميع المعلومات والوسائل التي تشوه سمعتهم وفسادهم ونفاقهم وسوء أدبهم وقلّة إيمانهم. 7- تجنب إظهار أي بادرة احترام لهم ولأعمالهم أو إظهارهم كأبطال وإنما كجبناء ومخبولين وقتلة ومجرمين كي لا يجتذبوا أحدا للتعاطف معهم..... نكتفي بهذا العرض. هذا ولن نستطيع أن نرى من خلال الاستراتيجية الأمريكية التي عرضناها أن المستهدف من الحوار هم المسلمون التقليديون الذين يوصفون بالمعتدلين داخل الإخوان والمتصوفة والشيعة, وأنّ الهدف من هذا الحوار بكل اختصار: استخدام هؤلاء المسلمين لضرب الأصوليين والاستغناء عنهم فيما بعد عند نجاح المهمة لصالح الحداثيين والعلمانيين أو ما يمكن تسميته بالإسلام الليبرالي الأمريكي، وهذا ما من شأنه أن يوسّع خيارات الولايات المتحدة في التعامل مع العالم الإسلامي واللعب على التناقضات دون أن ننسى ابتزازهم لأصدقائهم من الديكتاتوريات العربية بالتلويح بورقة الإسلاميين المعتدلين كبديل لهم لتقديم المزيد من التنازلات و"الانبطاحات". وقد نجحت تجربة الولايات المتّحدة الأمريكية وحتى الآن في الحوار مع الشيعة، سوءاً من فوق الطاولة أو من تحتها، وذلك واضح في العراق وله ذيول في إيران ولبنان أيضا تتكشّف بين الحين والآخر، أما المتصوفّة فكانت البداية مذهلة معهم في تركيا إلا أنّه يبدو أنهم أدركوا أنّهم لم يكونوا المتصوفة الذين يرجوهم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الاخطبوط الشيعي في العالم؟؟ ادخل ولن تندم | ابومحمدالقحطاني | فضائح وجرائم الروافض ضد أهل السنة | 20 | 26-10-2008 08:14 PM |
لقاء بمداد الذهب ... مع د. ابراهيم الشمري .. الناطق الرسمي للجيش الاسلامي بالعراق ،،، | نسناس | مجلس الإسلام والحياة | 10 | 06-10-2008 07:54 AM |
ما الواجب نحو المكتبات المدرسية | يحيى أبن عبدالله | ملتقى الكتاب والمؤلفين | 3 | 15-08-2007 11:13 AM |