أتدرى ماذا تقول إذا بلغت الأربعين عاما
الإجابة موجودة في سورة الأحقاف يقول الله تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم

( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله وفصاله ثلاثون شهرا حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين )

أتدري ماذا تكون النتيجة في الأية التي تليها مباشرة

(أولئك الذين نتقبل عنهم أحسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون )

__________________

لاهنت ياشيخنا الفاضل على هذا الموضوع القيم

والله يرحم الحال والله أنا مقصرين

لك مني أخي المناضل الدعوات بالتوفيق في هذا اليوم المبارك

تحياتي وتقديري

__________________

لآهنت يآلمنآضل وآلله يجزآك خير ويرحم وآلدينك

__________________

لاهنت يالغااااالي

والله يبيض وجهك ويرفع قدرك

__________________

__________________

عــــش مـــع الـــقــرآن .... تــعــش الــــحــيــاة

لاهنت بيض الله وجهك وما قصرت

اخي المناضل وفقك الله
اللهم اعنا على ذكرك وشكر وحسن عبادتك

النص كان فيه لخبطه وعدم وضوع لبعض الجمل بسبب النسخ

__________________

شكر الله لكم جميعا مروركم وردودكم وتعقيباتكم

__________________

جزاك الله خير

آيه تستحق التدبر

__________________

سن الأربعين هو كمال الرجولة والرشد والأشد
ولاشك أن الإنسان مع تقدم العمر يقل نشاطه وجهده وطاقته كذلك تقل
لذا لابد أن يستغل الإنسان عمره في الدعوة إلى الله وفي أعمال الخير
الكثيرة لأنه كلما كبر كلما فتر وقل الدافع وقل الحافز وقل النشاط

نسأل الله ان نكون من المقبولين ومن الشاكرين الذاكرين.

بارك الله فيك شيخنا