عن محمد بن عبدالرحمن بن يزيد عن أبيه عن عبد الله عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ولا الفاحش ، ولا البذيء "

تخريج الحديث

أخرجه الإمام أحمد ، والترمذي في باب البر والصلة باب ما جاء في اللعنة ، وابن حبان والحاكم ، وأنظر الأحاديث الصيحة للشيخ الألباني

شرح الكلمات

الطعان : الوقّاع في أعراض الناس بالذم والغيبة
اللعان : كثير اللعن ، وهو الطرد من رحمة الله ، والمقصود الدعاء على المؤمن بكونه مطروداً ومبعداً عن رحمة الله كل الإبعاد.
الفاحش : المعتدي بزيادة القبح في القول والعمل.
البذيء : الذي لا حياء له ، وهو بذيء اللسان

فقه الحديث

1 – وجوب الامتناع عن الوقوع غي أعراض الناس.
2 – وجوب الامتناع عن الدعاء على المؤمن بكونه مطروداً عن رحمة الله.
3 – وجوب الامتناع عن قبيح القول والعمل.
4 – وجوب الامتناع عن بذاءة اللسان.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضفاف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيراً... ونفع الأمة بك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن خضير بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذي الفاضل / ابن راشد اسل الله في هذي الجمعة المباركة وهذي الساعة المباركة ان شاء الله ان يرفع قدرك ويغفر ذنبك ويرحم والديك وجميع المسلمين والمسلمات ولك احترامي وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الوطن الاخ بن رشد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أثابك الله على حديث الجمعه الذي نصه عن محمد بن عبدالرحمن بن يزيد عن أبيه عن عبد الله عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال : " ليس المؤمن بالطعان ، ولا اللعان ولا الفاحش ، ولا البذيء " اثبكم الله اللهم ابعدني عن اطعن والعن والفحش وبذائة اللسان انك كريم جواد