
أحب أنا خوت على الدين قدام
هذه القصيدة كتبتها بعد رحلت مقناص ليلية وتعرضت أنا وأحد أبنا عمي ( شرواكم ) لموقف ( لا نحسد عليه ) وخارجنا الله وكان معنا مجموعة اشخاص في الرحله تركونا في محنتنا فتأثرت بالموقف وكتبت هذه القصيدة :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
أحب أنا شوف الصقر كل ما حام= وأتابـعه وأعـــتـز لا حـــام واصراء
وأحــــب سجات القدم كل ما هام= وأحب أنا المقناص في ليــل غدراء
وأحب أنا خوت على الدين قــدام =ما يحسبون الوقــت من ظرف عذراء
يا ونـــتي ونت كســيرٍ ولا قـــام =علــيه قـد جــــار الزمن جــور عذراء
أشكي عماة الحظ واليوم قد قام =عقب العسر والضيق جاء الأمر يسراء
وأنا معي معـــناز وسناد وحـزام =لا قيل منهو قلــت هذا ابن (غـــراء )
يا ابن النمر يا صلب جدي والأكرام= يا عــزوة الســـراي في ليل مسراء
أوصيك أنا يا صاحبي عثر الأقدام= حذراك من خـــــوت هل العيب حذراء
يقولـــها من جــــرب الناس من عام =يا ما شــــراء الخوة ولا طاب مشراء
من جـــَنب الأنذال وشـــــلون ينلام =لأن الــــردي عـلـــــه ولا عاد تبراء
وأنا معك في سلم وحروب وزحام =ما تضـــعف يمــــــينك ليمناك يسراء[/poem]
وسلامة الجميع ،،،،
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله المهداني ; 02-01-2006 الساعة 01:50 PM