
ال كنـــــــاد عند صباح ابل
قصــــــة ال كناد عندما صبح الياميه يريدون الفيد وهي الابل وكانو قبيلة كاملة وأردو أخذ الأبل وكانت الابل في المرعى ولم يكن عنـــــده سوى مايقارب خمسة أشخاص من ال كناد منه الجذع وابوجبران وبن سوده وقد وقفو دون الحلال وكسر شوكته العدو ولم يسمحو بأخذ اي راس ومنه شخاص ضربت البنادق راسه فربط راسه بدسماله وضبح مطايه ورتكالهم عليه وعندمــــــــــــتا أنسحبو العدو رجعوان عند أحد أفرد جماعتهم بعد صلاة المغرب وسمع صوت المطيه فقال من أنتم قالو نحن جماعتك فقال أرب ماهذا اليوم عليكم قالو نعم ولكن نصرنا الله فيه وكان شاعر ويقال أنه من فرسان ال كناد يقال له أبن غيده وقال قصيــــــــــــــــدة ولكن ليحظني منه الا بيتين :
خيالت يوم عريض شايب الغمران ××× وأثره على بني عمي وحال الحـظ من دونه
ونعم بني عمي يوم ثور الدخــــان××× يوم المــــندي والــذيب يدعـــــــــــــــــونه
ونعم بابوجبران كانه هيج سكران××× ماأخالفه ضرب المشواك يومهم يرمنونـــــه
فايجعل ميتهم في جنة الرحمــــن ××× وحيهم يلتوي بالكعبـــــــــــــة وركوانـــه
ولكن القصيــــــــــــدة طويلة