زوجتــــين في نفس الليله .. (أنا أشهد إنك ذيب)
كان هناك رجل يبلغ من العمر 35 سنة

وفي يوم من الايام اتفق هذا الشاب مع اهله ان يتزوج

فرح الاهل بقراره وراحوا على طول لجيرانهم عشان يخطبوا بنتهم

المهم اهل العروسه طلبوا مهلة عشان ياخذون راي البنت

لكن المهلة طالت وشمخت ولا حس ولا خبر ، الشاب المسكين بصراحة حس إنهم رافضينه

بس مستحيين يقولوها في وجهه

بــعد مدة ضاق الصبر في الشاب وراح وخطب وحده ثانيه

الخطيبه الثانيه وافقت على طول
وبعد يوم من موافقة الزوجه الثانيه جـــااااااااااااه الرد من بنت جيرانهم بالموافقة أيضا

بصراحة الرجال تورط ورطه غير طبيعيه

فكر الشاب كثيرا وقرر أخيرا أن يتزوج البنتين في ليلة واحدة ومن دون ما يدرون عن بعض
المهم اهل العروسه ألاولى : طلبوا يوم الزواج في يوم الخميس أول الشهر الجاي

راح الشاب واقنع العروسه الثانيه بالزواج في نفس اليوم الي يبي يتزوج فيه الزوجه الاولى

المهم في يوم الزواج يوم الخميس راح واخذ الزوجه الاولى من صالة الأفراح الأولى وذهب بها إلى الفندق

وقالها : انا ابجيب عشاء وجاي بسرعة

راح الزوج واخذ الزوجه الثانيه من صالة الأفراح الثانية وراح للمطـــعم وطلب
عشـــاء 3 انفار و3 علب ببسي

الزوجه الثانيه استغربت وقالت
حنا اثنين مين النفر الثالث

رد عليها وقال: الحين تعرفين

جاب العشاء وراح لنفس الفندق الي فيه
العروسه الاولى ودخل العروسه الثانيه على الاولى ، والعروستين في
حالة ذهول وإندهاش ولا هم مصدقين اللي قاعد يصير

الشاب راح وفرش العشاء جهة اليمين ، ووقف وقالهم
تبونا نتفاهم أول ولا نتعشى أول

اللي تبي تتعشى أول تجي جهة اليمين

واللي تبي تتفاهم أول تجي جهة اليسار

العروستين اثنيناهم راحوا جهة اليسار

قالهم الشاب السالفة الي صارت من البداية للنهاية

وقالهم :

يا بنات انتم الحين زوجاتي ، بس ما في شيء بالغصب

اللي تبي تستمر معي حياها الله

والبنت الي تبي الطلاق ، تراني حاضر ، وورقتها تجيها بكرة

ردت الزوجه الأولى: انا ابيك

وقالت الزوجه الثانية : انا بعد ابيك



قـــــال الزوج : اجــــــــــل تعالو جهة اليمين

سمـــــو بالله وتعـــــشو.........


................ــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ.. .......................


دمتم سالمين

__________________
[لا أحد أكبر من أن يستفيد … ولا أحد أقل من أن يفيد … من جهلنا أخطأنا …. ومن أخطائنا نتعلّم