بطبيعة الحال هذا طبعنا عادة مانبدا بالنواحي السلبية قبل الايجابية

وموضوعنا اليوم حول الاشياء التي تعجبك وتصنع لك الرضاء في المجال الرياضي وأهله وماهي الاشياء التي قد

تشعر بعدم الرضاء من خلالها وقد يصل بك الامر الى درجة التقزز؟؟

ولعلني ابداء بالاشياء السلبية التي اتمنى زوالها من المجتمع الرياضي عاجلاً غير آجل

أولاً : - التعصب الاعمى الذي يجعل صاحبه لايرى المزايا الحميدة بل لون نادي رياضي يعمي بصيرته فينشىء جبال كره

وحقد وسب وشتم وبهتان على اخوانه المسلمين وماسبب ذلك إلا تشجيعه لنادي على حساب آخر .

ثانياً: التقليد الاعمى لبعض لاعبي الكرة العالميين واتخاذهم قدوة بل وصل الامر الى تقليد حركاتهم وسكناتهم

وتسريحاتهم وحتى لبس السوار البلاستيكي ( احد المنتجات في الاسواق مرفقة معصم سوار اخضر هدية)

ثالثاُ:- الحضور الى الملاعب في وقت مبكر وسهيان البعض عن الصلاة في اوقاتها ومع جماعة المسلمين.

ثالثاً:- تغييب العلم وعدم الاخذ به لان بعض لاعبي الكرة يصرفون اوقاتهم في ممارسة هواياتهم على حساب دراستهم

وتشعر في بعض الاحيان بالخجل عندما يتحدث بالبعض لإضمحلال ثقافته وقد يقول قائل ان الرياضة تحتاج الى ذكاء

وهذه حقيقة لكنه ذكاء حركي وليس ذكاء ذهني تفكيري ابداعي يؤكد انه من الممكن ان يكون هنالك رياضي شهير

ولكنه غير مثقف ومتعلم .

رابعاً:-الدخل المادي الكبير للاعب الكرة ومع ذلك من الندرة سماع تبرع احدهم في مشروع خيري او مساعدة الجمعيات

والمؤسسات الخيرية.


طولتها يافارس السروات

الايجابيات

كثيرة وقد لايستطيع احد حصرها مابين متعة وصحة وجمال ومال وشهرة وسمعة ايضاً ( مخدوم وانت في البيت)