
ال سعد وال مقطه
يروي الشيخ نايف ابن عبدالعزيز ابن قنيفذ ابن لبدة الشيخ الحالي لقبيلة ال سعد ورئيس مركز البدع في الرين عن ابية الشيخ عبدالعزيز رحمة الله انة كان صغير ووحيد ابية الشيخ قنيفذ وكان يردفة على ذلول وكانو في العشر الاواخر من رمضان والوقت كان قيظ واتاهم الخبر ان شيخ المقطة محمد ابن هندي وقبيلتة واردين على عد من عدود قحطان في نجد
وان ال سعد مانعينهم لا يروون وكانو المقطة حالهم صعب وحايلين ال سعد دونهم ودون الما وانطلقنا انا وابوي الين جيناهم وكان بعض ال سعد يمنع بعض لايذبحون الشيخ ابن هندي حيث ان العداوة كانت على اشدها ونوخ ابن لبدة ذلولة وانطلق نحو ابن هندي اللذي كان جالس بجانب العد مع احد اولادة الصغار وعندما رأى ابن هندي ابن لبدة قادما نحوة وقف ونظر بعضهم الى بعض بدون سلام من شدة البغض والعداوة وقال ابن لبدة لبن هندي عدو السو لابد يدنية القدر ورد ابن هندي وقال وليت يابو سلطان والوالي الله ثم انطلق ابن لبدة لى ذلولة واخرج سحلة من خرج الذلول وملأها بالماء واسقى ورع ابن هندي وبعد ما روى الورع امر جماعتة ال سعد بالسماح للعتبان بالورود على العد
وفي الليل عزموالعتبان ابن لبدة على ضبي صايدينة وقال ابن هندي لابن لبدة والله اني غزيتك ازود من ثلاثين مرة واني ما حتلت فيك وجزى معروفك فينا واليوم اعاهدك اني معاد اغزي عليكم وسلامتكم