قال تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى.. ) الآية
فمهما فعل الطغات والظلمة فإن رآية الاسلام هي العليا والمسلمين في انتشار دائم ولله الحمد والصحوة موجودة ، وصدقت سوف يتحقق الوعد إذا نحن غيرنا أنفسنا أو يستبدل قوما غيرنا ، فالله الله نحن المسلمين أن نكون نهدم البنيان فيجب علينا الاتباع بالقلب والقالب حتى يحقق النصر إن شاء الله
وجزاك الله خيراً ياشراقب