نحن ضد الارهاب الفكري
وضد الارهاب الديني ( مع التحفظ لهذه الكلمة ) لانه لا يوجد إرهاب دين وإنما الغلو كما ذكره المصطفى صلى الله عليه وسلم
ونحن ضد الارهاب العسكري
ونحن ضد الارهاب الدولي
لأن كلمة الأرهاب كلمة شاملة وجامعة لكل شيء يكون ضد الوسطية
وهناك كتاب نفيس لإبن تيمية مسماه ( العقيدة الواسطية ) ليت بعض الاخوة يقرؤه بتعمق أو يتلقونه من بعض المشايخ الموثيقين بقسم العقيدة والتوحيد
وهنا نحن ضد كل من أرهب مسلماً مستضعفاً ، أو دولة ، أو جماعة ، أو أفراداً ، أو مستأمناً على دينه وماله ، تحتاج العملية إلى وصف كبير لمعرفة معنى الارهاب
فيجب علينا جميعاًالتوازن ، والاعتدال ، والوسطية
لأن الارهاب يؤدي في نهاية الأمر الى الضياع والهلكة
لذا علينا أن نقول لا للإرهاب ونعم للوسطية الحقة