حسبي الله ونعم الوكيل
والله ياأخي الكريم
كم كنت مقهوراً وانا اتابع هذا الحدث و لا أخفيك سراً بأنني أرى ان فيه نوع من العمد والتعمد
كون الكثير من الناجين يروون قصص الى حد الغرابة تخيل ان احد الركاب ذهب للقبطان وابلغهم بصعوبة الامر الا ان القبطان تمادوا في ذلك وتساهلوا في ذلك وحتى لم يرسل نأداءات الا في آخر اللحظات .....
حسبي الله ونعم الوكيل
لو كان بها احد العلوج لما كان الامر كما كان الآن
لاهنت اخوي الكريم
فعلاً انهم قتلوهم
__________________
« اللهم كما أحسنت خَلقي فحسن خُلقي »