اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشامري
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد :
فهذا مجلس من الفوائد العلمية آخرٌ, كان مع شيخنا الحبيب سفر بن عبد الرحمن الحوالي ( متعه الله بالعافية ).
وكان من أبرز الأسئلة المقاطعة للسلع الدنماركية ورأي الشيخ فيها ؟. وكان رأي شيخنا أن عمل العلماء والدعاة والتجار عمل مبارك وجيد لخدمة الإسلام .
فسأله أحد الحاضرين عن المقاطعة هل هي واجبة أم مستحبة أم جائزة ؟ فقال بنبرة قوية : الظاهر أنها للوجوب أقرب .
قال بعضهم : متى تنتهي المقاطعة ؟هل إذا اعتذروا ؟.
قال : قال سب النبي صلى الله عليه وسلم لا يقبل فيه اعتذار أو توبة كما هو رأي جماهير العلماء , لكن إذا اعتذرت الصحيفة والحكومة فهو عمل جيد , والمقاطعة تستمر حتى يعاقبوا على فعلهم .
قيل للشيخ حفظه الله : لماذا لم يتحرك الشيعة والصوفية وبالذات صوفية الحجاز لهذا الأمر . فقال : الشيعة هم شر منهم يسبون رسول الله وأصحابه دائما .
فقال له أحد الحاضرين من فلسطين مقاطعاً : الفلسطنيون عندنا الآن يمدحون نجاد لقوله بوجوب إبادة إسرائيل . فقال الشيخ : قال من قبله الخميني أشد من هذا واتضح أنه عميل , الرافضة والباطنية واليهود أعداء للإسلام .
انتهى المقصود بالمقاطعة , علماً بأن الشيخ في صحة جيدة ( شفاه الله ) , وإنما كانت الإجابة مقتضبة أيضاً لحالته الصحية ( جزاه الله عنا خير الجزاء ).
|
هذه اضافة من مقالة الشامري هنا بالمجالس ، اضفت جزءا منها اعجبتني ،،
وهي بالكامل على الرابط التالي :
http://www.qahtaan.com/vb/showthread...2044#post82044
.