أرحب ملايين بكم يا عميد شبكة قحطان وأفضل كتابها،،،

مرحبا بك وبحروف الابداع المتناثره من بين سطورك ومن بين ثنايا قلمك الذي أبتدأ بمقدمه رائعه وأختتم بخاتمة أروع، فهذا ان دل فأنما يدل على وجود قلم مبدع وشخص يحمل الكثير بين طيات سطوره التي كانت ولاتزال نهرا ماءه عذب نرتشف منه العذوبه، كما أنكم ختمتم ردك بمنتهى الجزالة والجمال والحسن بالآتي: أبوسحمي هو ذلك الساحل الشرقي الذي أتغنى بانسياب رماله بين أصابع الوفاء ...الخ.
لذا، فـأنني أحببت أن تكون بدايتي مِن هنا ومن هذه الفقرة في نهاية ردك الجميل...

أخي وأستاذي ومعلمي وزن الكلام والكتابة/ علي آل جبعان،
أنني بعدما استرقت النظر لبعض حروفكم وترنحت روحي بين جمال سطوركم..تعلمت شيئا جديدا وكيف تُصنَع الحروف وتصلِحون هندامها لتكون في أبهى حُلَّه..سُعدِت بتوصيلها إلي وتذوقت لجمل في منتهى الروعة والتعبير الأخوي الصادق لأنها إكتست بالجمال حتى أطرافها..
فأتمنى أنه بالفعل أستعذبت وجودي في هذه الشبكة الذهبية الأكثر من رائعة وأن يكون لحروفي صدى في عالم يزخر بالمبدعين من أمثالكم..
أنني لن أسهب، فأنك كعادتك تفوقتني في درجة التعبير والشعور الأخوي النبيل ولم تدع لي بضع جمل او كلمات أروع مما رددت به علينا بأسلوبك الساحر، وكل ما نتمناه الآن هو ان نبقى معا على طريق الخير والأبداع في معية بعض لنصل الى الابداع والتالق بتكاتف الجميع، فصدقني بأنه زادنا شرف تواصلك وتواجدكم المستمر بيننا، فجزيل الشُكر أيضا موصول لِمن أوصلني إليكم، وتقديري لكم ولجميع من شرفنا بالمشاركة في هذا الموضوع الرائع معكم....

أخوكم المخلص/ أبوسحمي