قبل أسبوع شريت أحد الاجهزة الحديثه

الي تتصل بالانترنت تلقائياً وتحدث البيانات بأستمرار

فكان مني أن أتصلت على الشركة وأخبرتهم بالامر وطلبت أيقاف خدمة الانترنت

وطمئنني الموضف أنه أساساً لا يتم تزويد العميل بالانترنت الى بطلبه

والشريحة أطلاقاً لا يوجد عليها أي مصاريف أضافية سوى الرسائل النصية والمكالمات وغير ذالك من الخدمات التي يتقدم العميل بطلبها من الشركة بشكل صريح
ولا داعي أبداً للأتصال بمركز 902 حيث أنني لم أطلب أو أفعل خاصية الانترنت للشريحة

بعد المكالمة بيومين وصل الهاتف الى الحد الاتماني وتم قطع الخدمه

أتصلت على مركز الاتصالات وتم أفهامي أنهم لا يعلمون ماهو مصدر أحتساب المبالغ على الشريحة وأن هنالك خيار وحيد هو الانتظار حتى الفاتورة القادمة بعد أكثر من الشهر

سلمنا للأمر الواقع وتم أنهاء تسديد كامل المبلغ ورفع أعتراض يتضمن تاريخ المكالمة ووقتها بالدقيقه - على المبدأ الشهير سدد ثم طالب - بعد ذالك أستعنا بأحد المختصين لأيقاف أتصال الجهاز بالانترنت عن طريق الشريحة والاقتصار على شبكة الوايرلس المنزلية ليتم أيقاف أستنزاف الشركة حتى بعد الاعتراض

وولا زالت الشركة الى الان لم تنظر في موضوع الاعتراض وفي حال سؤالهم عن السبب

أجابو أنهم لا يعلمون هل هذا الاتصال بمركز جده أم الرياض أم الدمام ؟؟؟

وولا زال البحث جاري عن الموظف

<<< لله العجب

المبلغ في حدود الـ 500 ريال وولا يستحق أن يترك الانسان عمله ويتفرغ للمطالبة

والى حد الان لم تفصح الشركة عن مصدر أحتساب المبلغ

هل كان من الرسائل النصية أم من الانترنت أم من المكالمات الداخلية أو الدولية

أعتقد أن كل يحمل قصة مع هذه الشركة

ولولا هذا الموضوع لما ذكرنا ذالك

تتعجب من الشركات الوطنية بشكل عام وترى أن الاجانب الذين لا ترتبط معهم

بأي رابط لا دين ولا لغه ولا عروبة سواء أكانو من مشرق الارض أو من مغربها

أفضل من ربعنا بواجد ... مع الاسف

فالجشع سمة التجار والاهمال عادة الدولة

__________________



لأستشاراتك القانونية أضغط هنا
لوجه الله تعالى