شحق حسد ماعندهم بس حقد
على طاري القصمان
كنت في مخرج 6 ادور لواحد قالوا علمه عند امام المسجد قلت زين
صليت للمغرب معى المطوع وقمت اتسنن حول الباب الا المطوع معرض علي مثل الددسن
فخلصت بسرعه وخرجت الا المطوع يفتح باب سيارته قلت ياشيخ ياشيخ ياالوجه السفر لحظه لحظه
قال
خير وش تبي خلصني عندي شغل الا وهو قصيمي ثم قام وركب سيارته
قلت له ياشيخ هذا كبر وصاحب الكبر لايدخل الجنه
قال ايه والحاسد برضه مايخش عرف لغتي اني جنوبي
قمت وركبت معه قال وين قلت عشني وقهوني وترك العجله
فنزل ومطني بيدي ليني في القاع ورجع يركب فركبت قبله فنزل ثانيه ومطني ليني متربع في الزفلت
ثم قفل ازارير الابواب والسياره شغاله والمفتاح فيها ليحنا كلنا براء
فانفجرنا من الضحك كلنا ثم قمت انا بفتح الباب بمعلاق ملابس ثم حلف علي ان اركب وان لايفكني فركبنا وذهبنا لمشواره ثم عدنا الى المسجد وصلينا للعشاء
ثم ذهبنا لبيته وعشانا تيس حنيذ كامل وجاب الرجال الي ابيه وتعشى معنا وخلصني منه في موضوع شايك
القصيمي اذا انت تعرفه فلااظن ان احد يتعداه بمرجله ابدا جاورت منهم شباب في سلك القضاء لم اجد اعذب من ارواحهم لكن الناس شادين معهم وهم كذلك شادين
واذا انت لاتعرفه فكارثه لن تجد لها حل ابدا