
رد : ؛؛؛؛؛مما راق لي قراءته ؛؛؛؛؛
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منصور العبدالله
السلام عليكم ورحمه الله
اهلا بالاخ والصديق والاستاذ علي ال جبعان
في موضوع جمع فيه باقات من الورود والزهور فأصبح فواحا
وهو يقرأ من الأيام ومن تجاربه في سنوات العمر الماضيه
--------------------------------------------------------------------
الصديق بجميع مواصفات الصديق الصادق
نعم
الصداقة نوعا من الحب وما اجمل الحب وحب الاصدقاء في الله
لا حسد ولا غش
لا غيرة ولا نميمة
بل مواقف تبنيها صداقتهم
نصيحة وتوجيه ودعم وخوف ووفاء
عجز قلمي ان يكمل او يساير رائعتك ( مما راق لي قراءتة )
ولعل كثرة الأصدقاء
ذهب الكثير
وبقي القليل
ومواقف وتجارب الحياه
هي من أملتك أحرف القراءة الحقيقية
وهذا خير دليل
على ان اعمارنا لاتقاس بالسنين
بل تقاس بالتجارب
وفقك الله ايها المبدع
وعسى ان نكون في الصورة التي يتمناها كل صديق
----------------------------------------------------------------------
ابداع بلا حدود
تألق بلا قيود
هو دائما بهذة الصورة كاتبنا والاعلامي الرائع / علي ال جبعان
وفقك الله يالغالي
ودعواتي لك دوما في حضورك وغيابك
وفقك الله يالغالي وسدد خطاك
واستودعك الله استاذي الفاضل
--------------------------------------------------------------
أخوك / منصور العبدالله ( واااادي الغلااااا )
|
مرحبا بك وبسيلان مدادك أيها الكاتب القدير
منصور العبد الله
حينما نتحدث عن الصداقة في انعكاس التعاملات بين الناس
وقد وطدها الإسلام حيث قال الدين المعاملة ,
وأي معاملة مبطنة تعكس ضمير صاحبها تكون وصمة عار على الصداقة وقيمها النبيلة ,
فلا أجمل من النقاء والصفاء وحذف إسقاطات الذات الضعيفة
على قيم الصداقة ومعانيها السامية ...
الصداقة هي الحياة الجميلة في هذا الكون , فبها تمر كل تعاملاتنا
ومن خلالها نرسم أطر كيف تحمل صديقك ويحملك , فلا تصنع منه
عدو أو منافس في تكديس ركامات الصداء داخل النفس البشرية ,
فلا أجمل من الصداقة حينما تكون جسورها مبنية على حسن النوايا
والتماس العذر ممن تحب أن تبقى صداقتك به شمعة تنير الحياة ...الخ
-----------------
أيها الصديق الصادق المصدوق
صاحب الروح التي تعتلي كل القيم
عرفتك عن قرب , وعرفتك عن بعد
فكان ضميرك هو صوتك الذي أحس به حينما
تفكر في بناء فكر أو رأى تحدث بها نفسك لوحدك ...الخ
فأنت صديق الحرف , وصديق الروح , وصديق لحظات الضيق
ستقف الحروف هنا ابتهاجا بمرورك الذي أعتبره الفجر الذي يطرد الظلام
والوهج الذي ينير الطريق ..
شكرا لذاتك
وشكرا لمدادك
وشكرا لفكرك
وشكرا لصداقتك
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
فطابت للصداقة وهجا ..... حينما تدمع بالحروف ألما
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ودمتم بودّ