أخواني رجال وصبيان قحطان في كل مكان،

كنت قد قررت أن أنهي الموضوع أعلاه بآخر تعليقة بشأن ما كتبته عما قرأته من كتابات السفهاء وصغار العقول في مواقع الأطراف الأخرى، ولكن يبدوا أن الأحقاد معششة ومخيمة ودائمة في قلوبهم، حيث أصبح بعضهم ينقل ما كتبته وما علقه به أخواني بالأعلى من ثقة في أنفسنا، وأصبحوا يتقولون بأن ما كتبنا في الذب عن أسم القبيلة ومكانتنا الرفيعة وعلو مستوانا وتاريخنا المشرف في أول الزمان وأتلاه (يقولون بأن هذا كله من مهايط القحاطين)، لذلك فأني قررت فتح الموضوع مرة أخرى والرد عليهم بتذكير ومشاركة وردتني من أحدى أخواتنا القحطانيات الكريمات (والتي تقيم في محافظة جدة) وأرسلت في هذا اليوم القصيدة التالية،وأنأ بدوري أنشرها مرة أخرى هنا، واقول لتلك الشنبات في تلك المواقع الساقطة في حفر الحقد والأكاذيب: هذا رد بنت من بنات قحطان عليكم، ولدينا الثقة جميعا بأنها تكون بهذه القصيدة قد ألجمتكم ما يخرص ألسنتكم ويقضي على أقلامكم المنتهية صلاحياتها، فأليكم جميعا ما وردنا من قصيدة مهداة وموقعة من أختنا وأخت الرجال المطاليق الدكتورة/ ؟؟؟؟ القحطاني من محافظة جدة في غرب السعودية، وتقول في القصيدة المنقولة:

وأنأ بدوري أقول صح لسان شاعر هالقصيدة، وجزاء الله خير أخت الرجال الي نقلتها لنا وذكرت جميع الأخوة بها، ودمتم جميعا بخير يا عوال الشايب أينما عشمتم او نزلتم...

أخوكم/ أبوسحمي