أهلا أهلا يا أخينا أبو عصام،

ومن طول الغيبات جاب الغنايم والتماسيح السمينة، وفعلا فأن هدا الشاب رايق وبايعها ولكن يبدوا لي بأنه متدرب جيدا والا كان راح من صيد أمس، وقد خفنا عليه وسالت دموع التماسيح الشكلية بسببه....ههه ههه.

وعلى كل حال يبدوا لي بأنك فتحت لنا موضوع يستفيد منه الأخوة المتابعين ونزودهم بمعلومات جديدة تكمل الموضوع والصور الجريئة لكم...
والظاهر أن هالصور التقطت في أحدى الدول الأسيوية، لأن الموطن الأصلي لها في المناطق الاستوائية، وتفضل المساحات الواسعة من المياه الضحلة والأنهار الراكدة والمستنقعات المفتوحة. وتساعد أقدامها ذات الأغشية على السير فوق الأرض الطريّة، كما أن أعينها وفتحات أنوفها ترتفع عن بقية أجسامها.
وتلائم هذه الميزات حياة التماسيح؛ لأنها تحب أن تطفو وأعينها
وأنوفها فوق سطح الماء.
ولأول مرة أخبركم بأن من هواياتي الخاصة هو قتل الحيوانات المفترسة لكي أستمر متأهب لمواجهة أية حيوانات ناطقة ومتسلطة تقف في طريقي، وقد أجريت محاولات عدة لإصطياد التماسيح الضخمة ولكنها باءت بالفشل،و أكثر هذه المحاولات كانت في عام 2005 بإستخدام فخ كبير مخصص للدببة العملاقة ولكن هذا لم يسفر عن إصطياد أي منها، وكلما شاهدوه رفضوا ان يدخلوا إلي الفخ.

أبو سحمي