
الشيعي"ياسر بن أبيه" يسب أم المؤمنين
الشيعي"ياسر بن أبيه" يسب أم المؤمنين
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ من"غبن الرجال" ولكن ماذا نقول يا رسول الله وقد أصابنا "غبن أشباه الرجال" وقذف أبناء المتعة لعرضك الشريف:"رمتني بدائها وانسلت"
ويأتي ناقص وضيع ينتقص ويسب أم المؤمنين رضي الله عنها وأرضاها..ولسان حالها يقول:
فلو أني بُليت بهاشمي **** خؤولته بنو عبد المدان
لهان علي ما ألقى ولكن **** تعالوا فانظروا بمن ابتلاني
ولكن يا أمنا لا عليك فكما قال المتنبي:
وإذا أتتك مذمتي من ناقص **** فهي الشهادة باني كامل
أحس أننا أصبحنا في آخر الزمان فقد تطاول الحثالة على أسيادهم ونطقت الرويبضة وانقلبت الموازين :
إذا عير الطائي بالبخل مادر **** وعيرقسا بالفهاهة باقل
وقال الدجي للشمس انت كسيفة **** وقال السهى للبدر وجهك حائل
فيا موت زر إن الحياة كئيبة **** ويا نفس جدي إن دهرك هازل
شيعة فارس يسبون أمنا عائشة رضي الله عنها الطاهرة الشريفة المبرأة من فوق سبع سماوات.
أبناء المتعة وأحفاد "مزدك" الذي أنشأ المذهب الاشتراكي الجنسي في فارس كلها حتى أتى الإسلام فهدم هذا المذهب الإباحي,
فنقلوا مذهب نبيهم "مزدك" من الفارسية المجوسية إلى المذهب الشيعي بإسم المتعة وأشاعوا الجنس بينهم باسم المتعة حتى أصبح أكثرهم لا يعرف أباه الحقيقي
بل حتى بعض معمميهم وبشهادة معممين آخرين هم من أبناء المتعة وآباءهم غير معروفين-وصورة مع التحية للسستاني-
ثم يأتي معمم آخر هو "ياسر بن أبيه" والذي ينسب نفسه ك"ياسر الحبيب" ويتطاول على عرض الرسول صلى الله عليه وسلم وهو لم يكلف نفسه عناء البحث عن أبيه الحقيقي ..
يا "ياسر ابن أبيه" دع عنك سب الكرام وابحث في مذهبك وكيف أن الفرس -مجوس الجاهلية وصفوية العصور الوسطى الإسلامية وايرانيوا الـحاضر- قد اندسوا بكفرهم واشتراكية "مزدك" الـجنسية داخل مذهب الشيعة ..
ارتفع صوت إيران فارتفع صوت الشيعة الصفويين وتخلوا عن "التقية" التي كانت تستر خبث مذهبهم المجوسي والمستتر تحت عباية المذهب الشيعي وهو منهم براء ,
أتى هؤلاء المجوس فكذبوا على الله وقالوا انه يغيّر رأيه إذا بدا له رأي أفضل تعالى الله عن ذلك علوا ً كبيرا
ثم كذبوا على الرسول صلى الله عليه وسلم بمئات الأحاديث وأقلها كذبا "رضاعته من عمه أبي طالب" ثم روايته عن الحمار "يعفور" فلا تتوقعوا منهم ألا يكذبوا على زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم فما بعد الكفر ذنب ..
وللحق فالمذهب الشيعي كان بريئاً منهم وما ادخلوه عليه من الكفر والعهر
ولازال الشيعة العرب المتمسكين بمذهبهم الحقيقي سواء في العراق أو لبنان يترضّون عن أمهات المؤمنين وخلفاء الرسول صلى الله عليه وسلم ومنهم الشيخ الفاضل /"علي الأمين"
ولكن شيعة إيران لا يبحثون عن الحق إنما يريدون التشيع ستراً لحربهم على أهل الإسلام عامة والسنة خاصة ..
كتبه خالد بن فردان
__________________
الأكفان بلا جيوب