ولا إياك ياجناب ولاهنت


جهودك مع الكل مشهودة ومقدرة .


الحقيقة إن صاحب الحق والصادق دائمآ يقف مواقف قوية مثلما عمل بالفعل د عبدالعزيز .


وليس بالكلام .


فقد رد على خطاب الأمير لثقته بنفسه . مع أن المفروض أن لا يتصرف كذلك .


ولكن الحق والإستقامة والبذل يعطي الإنسان قوة بأنه لم يدخر جهدآ إلا وبذله من أجل عمله هذا .



ثم أنظر للفارق بين شعوره عندما أتهم بالتقصير ... وأنظر لموقف الأمير عبدالعزيز بن عياف أمين



الرياض .. وثورته على الشيخ الجليل سلمان العودة .


زبدة الكلام في هذه العبارة .


وأردد هنا مع القائل.. لو كان الإنسان يعمل تحت نور الشمس، ويؤدّي واجبه بكل تفانٍ وإخلاص، ويمتلك الثقة الكاملة في أمانته وإخلاصه، لما شعر أبدًا بأنه مستهدَف بسهام النقد، حتّى لو كان
سهمًا طائشًا أُطلق في الظلمة!!






تقبلوا تقديري وحكاي والسلام





.