
رد : ويا عقاب والله ذللوني وذليت...
الأخ نايف أبيض وجه على كل حال واسمحلي أوضح أن خوال عقاب وحجاب هم (الفضيلات) وكانوا في العراق عندما أرسل لهم والدهم وقد أتوا مسرعين إلى والدهم بعد القصيدة وكانوا في الصباح الباكر فوجدوا إبل والدهم ينتظر الماء والورود عليه ويردها شامخ فقام عقاب وأورد الإبل ودخل بسيفه بينها فأتى شامخ مسرعاً ولطم وجه إحدى الإبل فخرج عليه عقاب فعندما عرف أنه عقاب رمى نفسه في البير فأمسك به عقاب وأخرجه ثم قال له سوف أرفع نفسي من قتلك لأنك جابان ولم يقابلني ثم ذهب به لوالده فعفى عنه سعدون واستعاد الشياخه والعزه من جديد بحضور عقاب وحجاب والفارس سعدون غني عن التعريف وله الكثير من القصائد ومنها يرثي أولاده عندما قتلوا :
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=4 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ياونـــــة ونيتها عشر ونات ××× مع تسع مع تسعين وأميات ألوفي
مع مثلهن وسط الحشا مستكنات××× عداد خلــق الله كثير الوصوفي
على سيوف بالملاقا صقيلات××× سيفين أغلا ماغدى من سيوفى
أحشم بحشمتهن ولو هن بعيدات××× وأنام لو إن الضواري تحوفي[/poem]والقصيدة أطوال من ذلك .. وسوف أسرد لكم ماتبقى من قصائدهم رحمهم الله جميعاً .. يحياتي لك يا أبو راكان ولجميع الأعضاء .